الصفحه ٣٤٠ : في الدنيا من التوحيد والشرك ، فينجي الله المؤمنين الموحدين ، ويعذّب
المشركين المكذبين.
والتخاصم في
الصفحه ٣٨٩ : كانوا
من أصحاب الموقف الأول ، خلّد التاريخ ذكرهم ، وكانوا أسوة الأجيال ، وإن كانوا من
أصحاب الموقف
الصفحه ٦٣٤ : ،
وقد خلق الخلق بالحق ، وجعل عاقبة أمر الخلق أن يجزي كلا من المحسن والمسيء بعمله
، يجزي المسيء بإساءته
الصفحه ٩٩٠ : لَشَتَّى (٤) فَأَمَّا مَنْ أَعْطى وَاتَّقى (٥) وَصَدَّقَ
بِالْحُسْنى (٦) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرى
الصفحه ١٠٥٧ : عتيبة ، وامرأته : من أشد الناس عداوة وإيذاء
للنبي صلىاللهعليهوسلم ، وكان أبو لهب في المجالس العامة هو
الصفحه ٣٠٩ :
ألهاه عن صلاة العصر حتى غربت الشمس ، أو أنه قطّع قوائم الخيل بالسيف ، فذلك من
الإسرائيليات. وإنما المراد
الصفحه ٥٢٨ :
يدركها العقل ،
وإنما نؤمن بما جاء في الخبر الصحيح ، إما من القرآن الكريم وإما من السنة
النبوية
الصفحه ٩٥ :
إن هذه الآيات
تحدّد أوقات التسبيح والتحميد والتكبير وغيرها من الأذكار ، وتعيّن أوقات الصلاة
الصفحه ٣٢٢ :
أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَما أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ (٨٦) إِنْ هُوَ إِلاَّ
ذِكْرٌ
الصفحه ٣٧٥ :
وهذا الدفاع من
رجل هو من آل فرعون أو من أبناء عمه ، كان يكتم إيمانه بالله تعالى ، كان له شأنه
الصفحه ٢١٩ : مِنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى اللهِ وَهُوَ
عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (٤٧) قُلْ
الصفحه ٣٨٧ :
(قُلْ إِنِّي نُهِيتُ
أَنْ أَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ لَمَّا جاءَنِي
الصفحه ٧٢٩ :
الْمُفْلِحُونَ (٩) وَالَّذِينَ جاؤُ مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ
لَنا وَلِإِخْوانِنَا الَّذِينَ
الصفحه ٣٠ :
فيؤمنون به ،
ودليل هذا توارد وحدات الإيمان من أفراد وجماعات في كل زمان ومكان ، وهذا ما كان
واقعا
الصفحه ٢٤٥ : : (أَنْ تَزُولا) معناه كراهة أن تزولا ، ولئلا تزولا. ومعنى الزوال هنا :
الانتقال من مكانها والسقوط من