الصفحه ٥٦٢ :
لمن شاء مغفرة ذنوبه ، ويعذب من أراد تعذيبه على كفره وعصيانه ، وكان الله وما
يزال غفورا لذنوب عباده
الصفحه ٥٨٦ : على كل
شيء من أعمالكم ، فهو مجازيكم بالخير خيرا ، وبالشر شرا ، وهذه الآية تؤكد الإخبار
بعلم الله بجميع
الصفحه ٨٢٤ : ، جعل عبرة بالغة للأجيال الآتية
من بعدهم. وهذا ما تحكيه لنا سورة الحاقّة المكّية بالإجماع ، التي سمعها
الصفحه ٨٢٥ : بالحاقّة لأن
أمور الحساب مثبتة فيها ، وحقّقت لكل عامل عمله ، ومتحققة الوقوع من غير شك ولا
ريب. وكلمة
الصفحه ٩٩٨ : قبل البعثة وبعدها بنعم كثيرة ، منها اجتماعية إنسانية ، كما في سورة
الضحى ، ومنها شخصية ودينية تتعلق
الصفحه ١٣١ : والشدائد والأذى ، إن ذلك المذكور : من عزائم
الأمور ، أي مما عزمه الله وأمر به. والصبر هنا للحض على تغيير
الصفحه ٢٢٨ :
، الذين أنكروا البعث من القبور ، ويدلهم على المثال الموازي تماما.
الدليل الأول ـ إحياء
الأرض بالما
الصفحه ٢٩٥ :
من المعرفة
والعبادة والمكان لا يتجاوزها ، فهم درجات في طاعة الله تعالى ، وإننا لنحن
الصافون صفوفا
الصفحه ٤٨٩ : المشكلة
وأسبابها :
(إِنَّ هؤُلاءِ
لَيَقُولُونَ (٣٤) إِنْ هِيَ إِلاَّ مَوْتَتُنَا الْأُولى وَما نَحْنُ
الصفحه ٥٩٣ :
قال الحسن البصري
: الحفظة (من الملائكة) أربعة : اثنان بالنهار ، واثنان بالليل ، ويؤيد ذلك الحديث
الصفحه ٦٢٨ :
تفسير سورة النجم
إثبات ظاهرة الوحي
تميزت سورة النجم
المكية بالإجماع بأنها أول سورة أعلن بها
الصفحه ٦٧١ : : أصحاب اليمين ، وأصحاب الشمال ، ومن
الفريق الأول فئة السابقين وهم الأنبياء المقربون عند ربّهم في جنات
الصفحه ٦٩٠ : الواقع ، ويفرضها المنطق ، لأن
الله سبحانه هو الخالق الرازق ، المحيي والمميت ، فيكون التسبيح من السماوات
الصفحه ٧١٦ :
الآية الأولى نزلت
في قوم من اليهود ، نهاهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن التّناجي بحضرة
الصفحه ٧٩٥ : وأهليكم ، واتّخذوا لها وقاية من النار ، أما
بالنسبة للنفس فبحملها على طاعة الله تعالى ، وأما بالنسبة للأهل