الصفحه ٥١ : يمتحنون بالتكاليف الشرعية كالجهاد في سبيل الله ، والهجرة من مكة إلى
المدينة ، وأداء الفرائض البدنية
الصفحه ٧٧ : بِالْكافِرِينَ (٥٤) يَوْمَ يَغْشاهُمُ الْعَذابُ مِنْ
فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ وَيَقُولُ ذُوقُوا ما
الصفحه ١٣٠ : ، ويمشي متواضعا هينا
لينا ، خافضا صوته ، يكلم الناس بلطف ، ويبتعد عن غلظة القول ورفع الصوت أكثر من
اللازم
الصفحه ١٧٧ : وشرائعه إلى الناس ، تبليغا تاما كما أمر الله
تعالى ، بأمانة ، وهم يخافون الله وحده في ترك التبليغ لشيء من
الصفحه ٢٢٥ :
فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا إِنَّما يَدْعُوا حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحابِ
السَّعِيرِ (٦) الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٢٦٩ :
وَكُنَّا
تُراباً وَعِظاماً أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ (١٦) أَوَآباؤُنَا الْأَوَّلُونَ (١٧)
قُلْ
الصفحه ٣٠١ :
وكلمة (أم) فيها
معنى الإضراب عن الكلام الأول ، والاستفهام ، وقدرها سيبويه ب (بل والألف) كقول
الصفحه ٣٤٨ : توعد الله
المشركين بأمور ثلاثة :
أولها : لو أن
هؤلاء المشركين ملكوا جميع خزائن الأرض ومثلها معها
الصفحه ٣٥٥ : والقدرة الإلهية.
أول هذه الخواص :
أن الله تعالى هو المتفرد بالخلق والإبداع وإيجاد جميع الأشياء في الدنيا
الصفحه ٤٠٣ : أَوَّلَ
مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (٢١) وَما كُنْتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ
عَلَيْكُمْ
الصفحه ٤١٣ : البشر من السجود للشمس والقمر وعبادتهما ، لأنهما مخلوقان لله ، وكل
مخلوق عاجز عن فعل شيء ، والأولى عبادة
الصفحه ٤٦٥ :
إنكار النبوة وحقارة الدنيا
من افتراءات
المشركين وتناقضاتهم في التقليد الأعمى وغيره : أنهم
الصفحه ٤٧٩ : من شر وكيد ، أو ما يتناجون به علانية لحبك
المؤامرة وتنفيذها؟ بلى ، نحن نسمع ذلك ونعلم به تماما
الصفحه ٥٠٨ : الإعادة
بطريق الأولى ، ولكن أكثر الناس ، وهم مشركو العرب ينكرون البعث ، من غير تأمل ولا
تدبر وإمعان فكر
الصفحه ٥٣٣ : واختياراتهم ، فيزيد الفريق الأول وهم الضالون
ضلالا وحيرة ، ويجعلهم مثلا وعبرة ، ويزيد الفريق الثاني وهم