الصفحه ٩٠٦ : ثَلاثِ شُعَبٍ (٣٠)
لا ظَلِيلٍ وَلا يُغْنِي مِنَ اللهَبِ (٣١) إِنَّها تَرْمِي بِشَرَرٍ كَالْقَصْرِ
(٣٢
الصفحه ٩١٠ : ، وشاكّ ومثبت : وهو يوم البعث من القبور بعد الموت.
والمراد من الاستفهام : تفخيم الأمر وتعظيمه. وقوله تعالى
الصفحه ٩١٢ : ، وميعاد معين ، للأولين والآخرين ، للحساب
والجزاء. والميقات : مفعال من الوقت ، كميعاد من الوعد.
وعلاماته
الصفحه ٩٢٢ :
لَيْلَها وَأَخْرَجَ ضُحاها (٢٩) وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذلِكَ دَحاها (٣٠) أَخْرَجَ
مِنْها ماءَها وَمَرْعاها (٣١
الصفحه ٩٢٨ :
ثم يسر الله تعالى
خروج هذا الإنسان من بطن أمه ورحمها ، ومكنّه من تحصيل الخير أو الشر ، قال مجاهد
الصفحه ٩٦٥ :
تفسير سورة الأعلى
التسبيح والتذكير وإيثار الدنيا
كل سورة من سور
القرآن الكريم مهما صغرت أو قل
الصفحه ٩٧٦ : الذي يظهر فيه النور ، لبدء النهار ، وبالليالي العشر من بدء
كل شهر قمري ، ومنها العشر الأوائل من ذي
الصفحه ١٠٠٣ : بالبعث والجزاء؟ لقد علمت البدأة ، وعرفت أن من
قدر على البدأة ، فهو قادر على الرجعة بطريق أولى ، فأي شي
الصفحه ٧٤ : ء وحصافة ، وتخطيطا
ودراسة ، وإن دعوة غير المسلمين للإسلام ومحاولة إدخالهم في دين الله ، من أدقّ
الأشيا
الصفحه ١٢٨ : تعالى ، لا من كلام لقمان على
الراجح ، مفاد الآية الأولى : ولقد أمرنا الإنسان وألزمناه ببر والديه
الصفحه ١٧٦ : الناس ، والله أولى بأن تحذره أو تخشاه ، وتلزم أمره وتمتثل
حكمه.
فلما طلّقها زيد ،
وانتهت حاجته منها
الصفحه ٢٧٩ : لسوء ، أو وقعوا في محنة مستعصية لا سبيل إلى تذليلها ، دعوا ربهم بوحي
منه لإنجائهم ، وقهر عدوهم
الصفحه ٣٤٥ : : (اعْمَلُوا عَلى
مَكانَتِكُمْ) أي : قل أيها النبي : يا قوم ، اعملوا ما شئتم ، وافعلوا
ما أنتم عليه من هذه
الصفحه ٣٩٩ :
الثوابت فيها ، لتحقيق الاستقرار والتوازن على سطحها ، وحفظها من الاضطراب ،
ولتخزين المياه والمعادن في
الصفحه ٤٠٩ : تبشرهم بالنجاة في أماكن ثلاثة : عند الموت ، وفي
القبر ، وعند البعث ، وتزيل مخاوفهم من أمور الآخرة ، وتذهب