الصفحه ٢٧٥ : (٥٥) قالَ تَاللهِ إِنْ كِدْتَ لَتُرْدِينِ (٥٦) وَلَوْ لا
نِعْمَةُ رَبِّي لَكُنْتُ مِنَ الْمُحْضَرِينَ
الصفحه ٢٧٧ : وقوعه ، للاحتراز منه ، وتجنب كل
الأسباب المؤدية إليه ، فلا يبقى بعدئذ عذر لمقصر أو معاند أو جاحد ، لأن
الصفحه ٢٨٤ : إبراهيم عليهالسلام من إحراق النار ، وأيس من إيمان قومه ، قال : إني مهاجر من
بلد قومي الذين آذوني ، تعصبا
الصفحه ٢٩٧ : ،
وتعبير النزول بالساحة تستعمله العرب فيما يرد على الإنسان من خير أو شر. وسوء
الصباح : يستعمل أيضا عند
الصفحه ٣٠٨ :
يجده في قصتي داود
وسليمان عليهماالسلام من عبر وعظات ، فإنهما جمعا بين الملك العظيم في الدنيا
الصفحه ٣٦١ :
تفسير سورة غافر
مصدر القرآن الكريم
لقد أدرك الكافرون
من العرب والمؤمنون أن القرآن العظيم كلام
الصفحه ٤٨٥ :
وما بينهما من
سائر المخلوقات ، وخالقها ومالكها وما فيها ، إن أردتم معرفة ذلك عن يقين تام ، لا
شك
الصفحه ٤٩٢ : الْمَوْتَةَ الْأُولى وَوَقاهُمْ عَذابَ الْجَحِيمِ (٥٦) فَضْلاً مِنْ
رَبِّكَ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
الصفحه ٥٠٧ : : كانت قريش تعبد الحجر حينا من
الدهر ، فإذا وجدوا ما هو أحسن منه ، طرحوا الأول ، وعبدوا الآخر ، فأنزل
الصفحه ٥٢٢ : الْأَوَّلِينَ (١٧) أُولئِكَ الَّذِينَ حَقَّ
عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ
الصفحه ٦٦٩ :
المتقدمتين في بيان سورة الرّحمن في المنزلة والقدر : جنّتان أخريان. والجنّتان
الأوليان : جنّتا السابقين
الصفحه ٧٠٢ : أول صف المسابقة في الجهاد وغيره من
الطاعات والفرائض.
هذه الجنة أعدت
وخلقت للذين صدقوا بالله ورسله
الصفحه ٧٨٧ :
عنه ذنوبه من
صحائف أعماله ، ولا يؤاخذه بها ، ويجزل له الثواب على عمله ، وكرر الأمر بالتقوى
الصفحه ٨٢٢ : المشركين من قبول الإسلام ، فقال : (أَمْ تَسْئَلُهُمْ) و (أم) هي التي
تتضمن الإضراب عن الكلام الأول ، لا على
الصفحه ٨٤٧ :
إنا بعثنا بعثة
دعوة نوحا بن لامك عليهالسلام أول رسول أرسله الله إلى قومه ، وقلنا له : أنذر قومك