الصفحه ٣٤٧ : إنزال القرآن هو أول مظاهر قدرة الله وفضله وتوحيده.
والمظهر الثاني :
أن الله تعالى هو الحاكم المطلق على
الصفحه ٥٣٠ :
قالوا : ومن لا
يجب رسول الله صلىاللهعليهوسلم محمدا إلى توحيد الله وطاعته ، فلا يتمكن من
الصفحه ٥٥٦ : لَكَ
اللهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَما تَأَخَّرَ) مرجعه من الحديبية ، فقال النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٢٢ :
الآية الأولى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ) نزلت في قوم من المنافقين تولوا قوما من اليهود وهم
الصفحه ٨٥٣ : . وهذه ستة أخبار عن الجن في
مطلع سورة الجن :
(قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ
أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ
الصفحه ٨٦٤ : التزمّل بثيابه أول ما جاءه جبريل عليهالسلام بالوحي خوفا منه ، ثم زال ما به ، وخوطب بالنّبوة والرسالة
وأنس
الصفحه ٨٨٠ :
بكثير ، إن سقر (وهي
جهنم) لإحدى الدّواهي العظام ، لإنذار البشر وتخويفهم من عقاب الله تعالى على
الصفحه ٩٠٢ : الأدلّة والبراهين القاطعة على وقوع القيامة حتما ، ومنها قسم الله
بذاته كما في سورة التّغابن : (زَعَمَ
الصفحه ٩٥٠ : الأول ـ المؤمنون
الموصوفون بقوله : فأما من أعطي كتاب أعماله بيمينه ، وهم المؤمنون ، فإنه يحاسب
حسابا
الصفحه ٥ : تحقيق العدل ونشره ، ومحاربة الظلم وسدنته
، والحدّ من غطرسة أهل الاستكبار والبغي ، والعمل على مناصرة
الصفحه ٢١ : سَمِعْنا بِهذا فِي آبائِنَا
الْأَوَّلِينَ (٣٦) وَقالَ مُوسى رَبِّي أَعْلَمُ بِمَنْ جاءَ بِالْهُدى مِنْ
الصفحه ٥٦ : أمرهم بأمر قوم نوح ، ولتأكيد ما جاء في مطلع السورة من جعل الابتلاء سنة
الحياة.
وهذه آيات توجز
بيان
الصفحه ٦٣ :
في ملكه ، الذي
يمنع أصفياءه من الأعداء ، وينصرهم عليهم ، الحكيم في تدبير شؤون خلقه ، فلا يأمر
إلا
الصفحه ٨٧ : إلى التّسع من السنوات ، وذلك من تاريخ الموقعة الأولى. وهذا
إخبار عن أمر غيبي في المستقبل ، أيّده
الصفحه ١٠٠ :
أموركم ، وليس من شأنكم السماح لهم في إرث أموالكم أو مقاسمتهم إياها في حياتكم ،
فإذا كان هذا فيكم في