الصفحه ٧٨٨ :
ومقدار النفقة :
أن ينفق الوالد بحسب طاقته أو سعته ، والفقير بحسب ما أعطاه الله من الرزق بقدر
سعته
الصفحه ٨٥٠ : منها بالبعث يوم القيامة ، إخراجا دفعة واحدة ، لموقف العرض
والجزاء ، لا إنباتا بالتدرّج كالمرة الأولى
الصفحه ٨٨٦ : بِهِ) (١٦) الآية.
كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، حرصا منه على القرآن الموحى به إليه ، يبادر إلى
الصفحه ٩٤٤ : أفعاله ،
من تعاطي الحرام وتجاوز المباح ، وأنه إذا تلي عليه القرآن قال : أساطير الأولين ،
أي أخبار
الصفحه ١٠١٨ :
وقوله : (زِلْزالَها) أبلغ من قوله : (زلزالا) دون إضافة للأرض ، لأن المصدر غير
المضاف يقع على كل
الصفحه ١٠٥٨ : ذاتَ
لَهَبٍ (٣) وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ (٤) فِي جِيدِها حَبْلٌ مِنْ
مَسَدٍ
الصفحه ١٠٤ : لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (٣٧))
(١) (٢) (٣) (٤) [الرّوم : ٣٠ / ٣٣
ـ ٣٧].
هذا لوم وتقريع
لفئتين من
الصفحه ٢٠٠ : الفريق
الأول. وهو ضروري أيضا من أجل عقاب الكفار المعاندين الذين حاولوا إبطال آيات
القرآن ، وأدلة البعث
الصفحه ٢٠٤ : فضلا منه وكرما نعما عظيمة ثلاثا من خلال الجمع له بين
النبوة والملك العظيم ، أولها : ترجيع الجبال مع
الصفحه ٢٢٢ : :
(الْحَمْدُ لِلَّهِ
فاطِرِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ جاعِلِ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً أُولِي أَجْنِحَةٍ
مَثْنى
الصفحه ٢٣٩ :
الآية الأولى : (وَالَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ) تثبيت من الله تعالى لأمر نبيه وبيان لمنزلة القرآن
الصفحه ٢٦٥ : خَلَقْناهُ مِنْ نُطْفَةٍ) إلى آخر سورة يس.
وأخرج ابن أبي
حاتم عن مجاهد وعكرمة وعروة بن الزبير وقتادة
الصفحه ٣١٧ : كراهية وإيلاما كالزقوم ، وتلك ألوان من العذاب المختلفة
المتضادة.
وتقول الطائفة
الأولى التي تدخل النار
الصفحه ٣٣٣ : : إنما أمرت أن
أعبد الله وحده ، بإخلاص خال من الشرك والرياء وغير ذلك ، وأمرت بأن أكون أول
المسلمين
الصفحه ٣٤٢ :
وثواب هؤلاء
الصادقين المصدقين : أن لهم ما يطلبون عند ربهم في جنان الخلد ، من رفع الدرجات ،
ودفع