الصفحه ٨٤٩ :
تذكير نوح بأدلة وحدانية الله وموقف القوم منه
لم يدع نوح عليهالسلام دليلا إلا استدلّ به لقومه
الصفحه ٣٣ : وَما كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرى إِلاَّ وَأَهْلُها ظالِمُونَ (٥٩) وَما
أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتاعُ
الصفحه ٥٣ :
للناس مدى صمود
المؤمنين ، وزعزعة قلوب المنافقين. ويظهر من بيان الله تعالى إحباط عروض الكافرين
الصفحه ٨٠ : أولى بالامتثال.
ثم وعد الله
المؤمنين العاملين بسكنى الجنة ، تحريضا منه تعالى ، وذكر الجزاء الذي
الصفحه ٨٦ :
تفسير سورة الرّوم
تحقيق الغيب المخبر به عن الروم
من وجوه إعجاز
القرآن الكريم : الإخبار عن
الصفحه ١١٢ : كذبهم وعارضهم ، ممن أجرم وجنى على نفسه ومجتمعة ،
وهذا هو الذي يحصل من كل مكذّب عاص ، ونجى الله أهل
الصفحه ١٩٦ : أتباعه في ملأ من بني إسرائيل فرأوه سليما مما ظنّ به».
فبرأه الله مما قالوا.
هذا هو التوجيه
الأول : وهو
الصفحه ٢٤٤ : مِنْ أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ إِنَّهُ كانَ حَلِيماً غَفُوراً (٤١)
وَأَقْسَمُوا بِاللهِ جَهْدَ أَيْمانِهِمْ
الصفحه ٣٣٢ : ،
عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «كل حرف من القرآن يذكر فيه القنوت ، فهو الطاعة».
وعن ابن
الصفحه ٣٤٣ :
من ذلك لا رادّ له
، ثم توعد الله المشركين بعزته وانتقامه ، فكان ذلك والانتقام يوم بدر وما بعده
الصفحه ٣٩٧ : ، بالعمل الصالح
والعبادة الخالصة له ، واستغفروه من الذنوب السابقة ، وأولها الشرك بالله تعالى.
ثم هدد الله
الصفحه ٤١٧ : ، نجازيهم على كفرهم ، والحال أن القرآن متصف بصفات ثلاث :
أولها : أنه كتاب عزيز عن المعارضة أو الطعن ، منيع
الصفحه ٤٩٠ :
هي إلا الموتة
الأولى التي نموتها في الدنيا ، ولا حياة ولا بعث بعدها. وإن كنتم أيها المسلمون
الصفحه ٥٦٠ : ، ودعوتهم إلى قتال قوم أولي بأس شديد. قال الله تعالى :
(سَيَقُولُ لَكَ
الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرابِ
الصفحه ٦٨١ :
لَآكِلُونَ
مِنْ شَجَرٍ مِنْ زَقُّومٍ (٥٢) فَمالِؤُنَ مِنْهَا الْبُطُونَ (٥٣) فَشارِبُونَ
عَلَيْهِ