الصفحه ١٥٣ :
(وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ فَلا تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقائِهِ وَجَعَلْناهُ هُدىً
الصفحه ٢٥٨ : والرشاد.
وسبب هذه الآية :
أن كفار قريش لما أسلم حواشيهم من الموالي وغيرهم من المستضعفين ، قطعوا عنهم
الصفحه ٣٢٣ : إلى يوم الوقت المعلوم : وهو عند النفخة الأولى.
وقد طلب إبليس الإمهال إلى يوم البعث ، ليتخلص من الموت
الصفحه ٣٥١ :
إن في هذا البيان
الإلهي تقريرا لأمرين : الأول ـ أن الله تعالى هو لا غيره الرازق المتكفّل بأرزاق
الصفحه ٤٥٣ :
أنواع الوحي
الوحي الإلهي
حقيقة واقعة لا ينكرها إلا كل جاحد منكر للدّين ، وهو فضل من الله تعالى
الصفحه ٦٢٩ :
، فسدّ الأفق حين جاء بالوحي إلى النبي صلىاللهعليهوسلم أول مجيئه.
ثم قرب جبريل من
الأرض إلى محمد
الصفحه ٦٩٦ : إيوائكم
النار هي أولى بكم.
(٩) وقال الزمخشري في
الكشاف ٣ / ٢٠١ : يوم يقول : بدل من : يوم ترى. وهذا أصوب
الصفحه ٧٤٧ :
نزلت الآية الأولى
يوم فتح مكة ، فإنه صلىاللهعليهوسلم لما فرغ من بيعة الرجال ، أخذ في بيعة
الصفحه ٩٦٤ :
ولا يجد ناصرا
ينصره ، فينقذه مما نزل به ، أي فليس له قوة ذاتية ولا قوة خارجية من غيره ،
لإنجا
الصفحه ٧٩ : ))
(١) (٢) (٣) [العنكبوت : ٢٩ /
٥٦ ـ ٦٠].
الآية الأولى : (يا عِبادِيَ) نزلت في ضعفاء مسلمي مكة ، كانوا في ضيق من إظهار
الصفحه ٢١٤ : يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ وَما
أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ
الصفحه ٣١٠ :
لي ما صدر عني من الذنب الذي ابتليتني لأجله ، وهذا من باب السمو بتصور الخطيئة ،
التي لا تعدو أن تكون
الصفحه ٣٧٠ : يَقْضِي بِالْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لا يَقْضُونَ
بِشَيْءٍ إِنَّ اللهَ هُوَ السَّمِيعُ
الصفحه ٤٨٤ : للتنبيه على خطر ما فيها ، ولتحدي العرب الناطقين بلغة
الضاد المتكونة من أمثال هذه الحروف بالإتيان بمثل
الصفحه ٨٠٢ : ، كما يطرح الحطب في النار العظيمة ، سمعوا لها صوتا منكرا كصوت
الحمير أول نهيقها ، وهي أيضا تغلي بهم