الصفحه ٣٢١ :
الله تعالى ، وحصر
مهمة النبي في الإنذار والتخويف من سوء العذاب ، وقبح العقاب ، وإحقاق الحق
الصفحه ١٠٥ :
حجة وبرهان من
رسول أو كتاب ونحوه لإقرار ما تفعلون ، والنطق والشهادة بما تشركون؟! وهذا استفهام
الصفحه ٣٦٥ : ، وذلك هو الفوز
الأكبر الذي لا فوز أفضل منه. وقوله تعالى : (وَقِهِمُ
السَّيِّئاتِ) يحتمل معنيين :
الأول
الصفحه ٥٢٠ :
هي تتناول من
بعده. وقال السدّي والضحاك : نزلت في سعد بن أبي وقاص ، والأولى أنها للعموم
الشامل
الصفحه ٥٧٠ : آمنين من العدو ، محلقا بعضكم جميع رأسه ، ومقصرا بعضكم الآخر ، لا تخافون
من أحد.
فعلم الله ما لم
تعلموا
الصفحه ٧٦٢ :
والاستماع إلى
خطبتها ، فلا يجوز الاشتغال عنها بأي عمل آخر من بيع وشراء أو تجارة ، أو لهو ،
أدا
الصفحه ٨٥٥ :
إن هذه الطائفة من
الأخبار السّتة عن الجنّ تضمنت أصل العقيدة : وأولها الإيمان بالقرآن الكريم
الصفحه ٩١٧ : الوقوع ، ينظر كل امرئ ما قدم من خير أو شر في حياته الأولى في الدنيا ،
ويقول الكافر من شدة ما يعانيه من
الصفحه ٤٩٩ :
الله شيئا ، أي
أخبر بشيء منها ، اتخذها مهزوءا بها ، وموضعا للسخرية والتندر ، أولئك الأفاكون ،
لهم
الصفحه ٦٩١ : يشاء ، ويميت من يشاء ، وهو تامّ القدرة على كل شيء ، لا يعجزه
شيء ، كائنا ما كان.
والله هو الأول
الصفحه ٩٠٥ :
والعذاب في يوم القيامة لم كذّب بقدرتنا على ذلك ، وبهذه النّعم. وهذا تخويف
وتوبيخ من وجهين : هما أن النّعمة
الصفحه ٩٠٧ : ، ويتميز فيه الحق من
الباطل ، جمعناكم بقدرتنا معشر كفار قريش وأمثالكم على ممر الدهر. و (الأولون)
المشار
الصفحه ١٦ : ، والإسرائيليون من أولاد يعقوب بن
إسحاق بن إبراهيم عليهمالسلام.
وفصول قصة مدين
أولها : أن موسى عليهالسلام لما
الصفحه ٣٨ :
التغيير والتبديل ، من يستطيع الحيلولة من ذلك؟ إن الآلهة المزعومة المتخذة شركاء
لله في الألوهية لا يصمدون
الصفحه ٤٨ : إِلَيْكَ وَادْعُ إِلى رَبِّكَ وَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
(٨٧) وَلا تَدْعُ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ