الصفحه ٥٨٧ : ،
والجهل بقدرة الله الخارقة والشاملة لكل شيء ، وجاء الرد القرآني على هذا الإنكار
من نواح ثلاث : أولها : أن
الصفحه ١٧٢ : ، أولها ـ كما في الآية السابقة : (وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلَّهِ
وَرَسُولِهِ) (وهي من الجزء ٢٢
الصفحه ٨٨٤ : التي قدمها من خير أو
شرّ ، قديمها وحديثها ، أولها وآخرها ، صغيرها وكبيرها.
والإنسان عالم بنفسه
، لذا
الصفحه ٨٩١ :
كما كانت عليه في
الدنيا ، بلى ، فإن الإعادة أهون من الابتداء. وقوله : (أَلَيْسَ ذلِكَ) توبيخ
الصفحه ٩٠٠ :
ثم أمر الله تعالى
نبيّه بالمداومة على ذكر ربّه في أول النهار وآخره ، وفي جميع الأوقات ، بالقلب
الصفحه ٨٥٢ : تصنيفها بخمسة أنواع :
النوع الأول ـ الإخبار
عن ستة أشياء عن الجنّ منها إيمانهم بالقرآن العظيم وبمنزله
الصفحه ٩٤٢ : ، بسبب التطفيف في الكيل والميزان ، والتكذيب
بيوم الجزاء والحساب ، ووصف القرآن بأنه أساطير الأولين ، وتهدد
الصفحه ٩٥٩ :
الرهبة أمام كفار قريش وأمثالهم.
ويؤكد تمام القدرة
: أن الله تعالى هو الذي بدأ الخلق أول مرة في الدنيا
الصفحه ١٠٦٢ : له ، ولا نظير ، ولا عديل ، ليس كمثله شيء ، وليس مركّبا ولا متعددا ، و (هُوَ) مبتدأ أول ، و (اللهُ
الصفحه ١١١ : الكون وإبداعه ، وما فيه من عجائب الخلق والإبداع الإلهي المرشد إلى المقصود
، والدال على المعبود بحق ، قال
الصفحه ٦٠ : ء مرة أخرى ، فإن من قدر على الخلق أول مرة
، قادر على الإعادة وإنشاء النشأة الأخرى يوم القيامة ، وإن الله
الصفحه ١٠٦ : إلحاق الضر به
وحرمانه من الرزق ، ومن باب أولى ليس للأصنام والأوثان المتخذة شركاء لله في عقيدة
الوثنيين
الصفحه ٤١ :
(إِنَّ قارُونَ كانَ
مِنْ قَوْمِ مُوسى فَبَغى عَلَيْهِمْ وَآتَيْناهُ مِنَ الْكُنُوزِ ما إِنَّ
الصفحه ٥٩ : :
الأول ـ إن ما
تعبدون من غير الله من الأصنام ، ما هي إلا أوثان ، وأشياء مصنوعة من الأحجار ،
فلا تضرّ ولا
الصفحه ٩٧ :
خَلَقَ
لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْها وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ
مَوَدَّةً