الصفحه ٧٣٦ : الرّواة في
بعضها. وأخرج الدّيلمي عن ابن عباس مرفوعا : «اسم الله الأعظم في ست آيات من آخر
سورة الحشر
الصفحه ٢٤٣ : والعذاب.
مناقشة عقائد المشركين
الشرك بالله أعظم
البهتان (أسوأ الكذب) والافتراء على الله تعالى ، لأنه
الصفحه ٤٩٢ : ،
ويتفكهون بكل فاكهة آمنين ، وحياتهم في الجنة خالدة أبدية ، ووقوا عذاب الجحيم ،
وذلك بفضل الله أعظم الفوز
الصفحه ٧٧ : طلبوا آية بحسب مزاجهم ، فأجابهم الله بأن القرآن
أعظم الآيات.
__________________
(١) فجأة.
(٢) يحيط
الصفحه ٨٦٩ : قَرْضاً حَسَناً وَما تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ
تَجِدُوهُ عِنْدَ اللهِ هُوَ خَيْراً وَأَعْظَمَ
الصفحه ٩٠ : أكثر الناس بالبعث والنشور المعبّر عنه بلقاء الله تبارك وتعالى ،
لأن لقاء الله تعالى هو أعظم الأمور
الصفحه ٩٠٤ : أعظم الله تعالى شأن ذلك اليوم مرة ثانية ، بقوله : (وَما أَدْراكَ ما يَوْمُ الْفَصْلِ) (١٤) أي وما أعلمك
الصفحه ٥٦٠ : ،
لتحقيق أعظم الغايات ، لذا كان هذا الموقف مما يغبطون عليه ، وقد أكرمهم الله
تعالى بهذا الرضوان الإلهي على
الصفحه ٢٨٠ : : هو كونه من عباد الله المؤمنين ، وهذا دليل على أن الإيمان بالله تعالى
وإطاعته أعظم الدرجات وأشرف
الصفحه ٦٥٤ :
، فقال الله تعالى : (بَلِ السَّاعَةُ
مَوْعِدُهُمْ) أي بل إن القيامة موعد عذابهم الأخروي ، وليس هذا العذاب
الصفحه ١٧٩ : تَعْلَمُونَ) [البقرة : ٢ / ٢٣٩]
وعند ذبح الأنعام : (فَاذْكُرُوا اسْمَ
اللهِ عَلَيْها صَوافَ) [الحج : ٢٢ / ٣٦
الصفحه ٦٧٠ : الجنة ذاكرين اسم الله ، منزهين له ،
مستمتعين به. وأما أوصاف نعيم الدنيا فختمت بما يشير إلى فناء كل شي
الصفحه ١٠٤٨ : من
الذبائح لله تعالى وعلى اسم الله وحده لا شريك له فإنه هو الذي تعهدك بالتربية ،
وأسبغ عليك نعمه دون
الصفحه ٨٦٨ : الْوِلْدانَ) إما مسند إلى اسم الله تعالى ، أو مسند إلى اليوم. و (الولدان)
صغار الأطفال. و (السَّما
الصفحه ٢٨٩ : الإيمان بما أمره الله به ، وهو الذي قاوم الشرك
والوثنية. وإل ياسين : اسم أيضا لإلياس ، فهو اسم واحد له