الصفحه ٦١٦ :
المعنى : أقسم (أنا
الحق) بالطور ، أي بكل الجبال ، والطور اسم جنس للجبال عند أهل اللغة ، وبالكتاب
الصفحه ٦٧١ : النعيم ،
فيصير الناس ثلاثة أصناف ، لكل صنف مكان عند الله ، فالسابقون وهم الأنبياء والرّسل
والصّديقون
الصفحه ١٧٥ : صلىاللهعليهوسلم زينب ، يريدها لزيد ، فظنت أنه يريدها لنفسه ، فلما علمت
أنه يريدها لزيد ، أبت ، فأنزل الله : (وَما
الصفحه ١٦٧ :
(لَقَدْ كانَ لَكُمْ
فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كانَ يَرْجُوا اللهَ وَالْيَوْمَ
الصفحه ١٧٦ :
لهذا امتثلت زينب
بنت جحش بنت أميمة بنت عبد المطلب عمة رسول الله أمر النبي لها بزواجها من زيد بن
الصفحه ٧٢٣ :
ذرني آتك بهم ،
فانطلق ، فدعاهم ، فحلفوا له ما قالوا وما فعلوا ، فأنزل الله : (يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ
الصفحه ٨٨ :
(كَمْ مِنْ فِئَةٍ
قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللهِ وَاللهُ مَعَ الصَّابِرِينَ
الصفحه ١٧٧ :
لنشر الدعوة الإسلامية.
وقوله : (سُنَّةَ اللهِ) منصوب على المصدر ، أي استن بسنة الله ، أو على إضمار
الصفحه ١٧٨ :
ذكر الله تعالى
ربط الله تعالى
قلوب عباده بغرس أصول الإيمان والتقوى فيها ، وعلّمهم بسبب تعرضهم
الصفحه ٣٧٥ :
وهذا الدفاع من
رجل هو من آل فرعون أو من أبناء عمه ، كان يكتم إيمانه بالله تعالى ، كان له شأنه
الصفحه ٣٤١ :
جهنم ، ويقابل ذلك
وعد الصادقين المصدقين بالله ورسوله بمنحهم عند ربهم كل ما يشاءون من الجنة
الصفحه ٥٥١ :
وَصَدُّوا
عَنْ سَبِيلِ اللهِ ثُمَّ ماتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يَغْفِرَ اللهُ لَهُمْ
(٣٤) فَلا
الصفحه ٥٧٣ :
ورسوله ، فربما
أخطأتم ، واتقوا الله في كل أموركم ، وراقبوه في تجاوز ما لم يأذن به الله تعالى
الصفحه ٧٨٩ :
تَجْرِي
مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً قَدْ أَحْسَنَ اللهُ لَهُ
رِزْقاً (١١
الصفحه ٧٣٤ : النار بالفاسقين. وهذه آيات وعظ وتذكير
وتقريب للآخرة. وتحذير ممن لا تخفى عليه خافية ، قال الله تعالى