الصفحه ٣٢١ :
الله تعالى ، وحصر
مهمة النبي في الإنذار والتخويف من سوء العذاب ، وقبح العقاب ، وإحقاق الحق
الصفحه ٦٦٦ :
ومادية ، أما الروحانية : فهي رضا الله تعالى كما في قوله : (وَرِضْوانٌ مِنَ اللهِ أَكْبَرُ) [التّوبة
الصفحه ٦٦٩ : اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلالِ وَالْإِكْرامِ
(٧٨))
(١) (٢) (٣) [الرّحمن : ٥٥ /
٦٢ ـ ٧٨].
ومن دون الجنّتين
الصفحه ٦١٥ :
تفسير سورة الطور
إيقاع العذاب بالكفار يوم القيامة
أقسم الله تعالى
ببعض مخلوقاته تنويها بشأنها
الصفحه ٦١٨ : يَتَساءَلُونَ (٢٥) قالُوا
إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِي أَهْلِنا مُشْفِقِينَ (٢٦) فَمَنَّ اللهُ عَلَيْنا
الصفحه ٦٢٠ :
والمعنى : أن الله
تعالى يلحق المقصّر بالمحسن ، ولا ينقص المحسن من أجره شيئا ، والرهين : المرتهن
الصفحه ٨١٢ : بالاتّصاف بأكرم الصفات وأسمى الآداب والأخلاق ، لينشروا دين الله ودعوة
التوحيد في الأرض ، ويتحمّلوا صنوف
الصفحه ٩٣٣ :
حيث شاء الله
تعالى. وإذا تساقطت النجوم وتناثرت ، وإذا أزيلت أو قلعت الجبال عن أماكنها
الأرضية
الصفحه ٩٥١ : وأوانك ، أي احضرني. والثبور : اسم جامع للمكاره ، كالويل.
ثم ذكر الله تعالى
سببين لعذاب الكافر وهما
الصفحه ١٠٦٩ : إيمانه وصلته بالله تعالى. وقد علّمنا الله تعالى طريق الاستعاذة ،
تفضلا منه ورحمة في سورة الناس التي هي
الصفحه ٢٨٦ :
وصرت صادقا مصدّقا
بمجرد العزم ، وإن لم تذبح. ثم عدّد الله تعالى نعما خمسا على إبراهيم وهي
الصفحه ٥٨٠ :
وقال النبي صلىاللهعليهوسلم : «حكم الله تعالى في الفئة الباغية ألا يجهز على جريح ،
ولا يطلب
الصفحه ٥٩١ :
هدّد الله كفار
قريش بأن يعاقبهم بمثل ما عاقب به الأمم السابقة قبلهم ، الذين كذّبوا الرسل ،
فعذبهم
الصفحه ٨٢٥ : (الحاقّة) اسم فاعل من (حق الشيء يحق) إذا كان صحيح الوجود. وقوله : (وَما أَدْراكَ مَا الْحَاقَّةُ
الصفحه ٨٦٣ : آثار الوحي الثقيل على
قلب النّبي صلىاللهعليهوسلم ، وتحمله على ملازمة عبادة الله تعالى في الليل