الصفحه ٥٢٥ : الله تعالى ، ولا يشركوا به شيئا ، فإني
أخشى أن يحل بكم عذاب شديد عظيم الأهوال ، والنذر : جمع نذير ، اسم
الصفحه ٥٩٢ : أن قدرة الله
على البعث وغيره تامة ، علم الله شامل ، وتالله لقد أوجدنا الإنسان (اسم جنس)
ونعلم بجميع
الصفحه ٦٦٢ : الله تعالى ،
وهذا كما تقول : هذا وجه القول والأمر ، أي حقيقته وذاته ، و (ذُو الْجَلالِ) صفة لفظة الوجه
الصفحه ٨٤٤ :
ثم أنذرهم الله
سبحانه بالهلاك إن داموا على الكفر ، وهدّدهم بإيجاد آخرين مكانهم ليؤمنوا ، فقال
الصفحه ٨٩٩ :
تُطِعْ مِنْهُمْ آثِماً أَوْ كَفُوراً (٢٤) وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ بُكْرَةً
وَأَصِيلاً (٢٥) وَمِنَ
الصفحه ٩٢٨ :
ثم يسر الله تعالى
خروج هذا الإنسان من بطن أمه ورحمها ، ومكنّه من تحصيل الخير أو الشر ، قال مجاهد
الصفحه ٦٠٧ : على سرور الضيف ، فظن إبراهيم عليهالسلام أنهم جاؤوا للشر ، لا للخير ، فقالوا له : إننا ملائكة رسل
من
الصفحه ٦٦٣ : ))
(١) (٢) (٣) [الرّحمن : ٥٥ /
٢٩ ـ ٤٥].
المعنى : كل إنسان
بحاجة إلى الله تعالى ، فجميع من في السماوات والأرض يطلبون
الصفحه ٦٨٢ : مضمر ، تقديره : أنبعث أو أنحشر؟ ولا
يعمل فيه ما بعده ، لأنه مضاف إليه.
فردّ الله تعالى
على إنكارهم
الصفحه ٧٤٩ : تَفْعَلُونَ (٢) كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ
اللهِ أَنْ تَقُولُوا ما لا تَفْعَلُونَ (٣) إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الَّذِينَ
الصفحه ٩٦٣ : خالقا مدبرا منظما لها. والطارق : اسم جنس لكل ما
يظهر أو يأتي ليلا ، فسره ما بعده بأنه النجم الثاقب
الصفحه ١٠٥٨ : جملته ، أي هلك
وخسر ، وهذا دعاء عليه بالهلاك والخسران. ثم أخبر الله تعالى عنه : (وَتَبَ) أي وقد وقع فعلا
الصفحه ٧٣٧ :
تفسير سورة الممتحنة
حكم موالاة الأعداء
في مواطن كثيرة من
آي القرآن الكريم حذّر الله تعالى من
الصفحه ٨٤٠ :
إن الإنسان (اسم
جنس يفيد العموم) مجبول على الضجر والهلع : وهو شدة الحرص ، وقلة الصبر ، فإذا
أصابه
الصفحه ٩٧٦ : ؟ و (الحجر) : العقل ، والمعنى
: فيزدجر ذو العقل ، وينظر في آيات الله تعالى. ثم ذكر الله تعالى مصارع الأمم