الصفحه ٧٩٠ :
الهداية الربانية ، ومن ظلمات الكفر إلى نور الإيمان.
وقوله تعالى : (قَدْ أَنْزَلَ اللهُ إِلَيْكُمْ
الصفحه ٨٣٥ :
رسالته.
روي أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال لما نزلت هذه الآية : «اجعلوها في ركوعكم». واسم الرّب
الصفحه ٩٨٣ : :
لقد خلقنا الإنسان في كبد أي لقد خلقنا الإنسان اسم الجنس كله مغمورا بالمشقة
والمكابدة ، أي يكابد أمر
الصفحه ٩٦٥ : إبراهيم وشيث وموسى. وهذا أنموذج للحياة الإسلامية في سورة الأعلى
المكية في قول الجمهور :
(سَبِّحِ اسْمَ
الصفحه ٥٥٩ :
الشجرة حين أخذ
رسول الله صلىاللهعليهوسلم الأهبة لقتال قريش ، لما بلغه مقتل عثمان بن عفان رضي
الصفحه ١٢٦ :
وجل : (كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ) [الأنبياء : ٢١ /
٣٣]. والفلك : اسم لشيء مستدير. وهي على أي
الصفحه ٦٣ : التوكّل على الله.
ومكافاة لإبراهيم
على جهاده في تبليغ دعوته ، وإبطال الوثنية ، أنعم الله عليه بعد ترك
الصفحه ٦٥٥ :
وأخرج الطبري
ومثله البخاري عن علي رضي الله عنه : قال أبو عبد الرحمن السّلمي : «فقال رجل : يا
رسول
الصفحه ١٠٦٦ :
(٥))
(١) (٢) (٣) (٤) (٥) [الفلق : ١١٣ / ١
ـ ٥].
نزلت هذه السورة ـ
كما جاء في الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها ـ في قصة سحر لبيد
الصفحه ٧٧٥ : فيما جاؤوا به ، واستغنى الله عن إيمانهم وعبادتهم
الباطلين ، حين أهلكهم ، وعما ظهر من هلاكهم ، وأنهم لن
الصفحه ١٠٣٣ :
صحبة ـ قال : كان
الرجلان من أصحاب رسول الله صلّى الله تعالى عليه وآله وسلّم إذا التقيا ، لم
الصفحه ٨٩٥ :
لابتغاء رضوان
الله وحده ، ورجاء ثوابه ، دون منّ عليكم ، ولا ثناء من الناس ، ولا طلب جزاء أو
مقابل
الصفحه ١٣٢ :
أقبح وأوحش وراد
بكلمة (لَصَوْتُ الْحَمِيرِ) الصوت : اسم جنس ، ولذلك جاء مفردا.
وفي ذلك دلالة
الصفحه ٢٤٨ : فِي إِمامٍ مُبِينٍ (١٢))
(١) [يس : ٣٦ / ١ ـ ١٢].
يس : إما اسم من
أسماء محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٥١ : ].
يأمرنا الله تعالى
بالاستجابة لدعوة الله تعالى وشريعته ، والمبادرة إلى الإيمان بالله وملائكته
وكتبه ورسله