الصفحه ٦٥٢ :
والفجور ، وتجاوزوا المعتاد والحدود كلها ، فكانوا أمثولة العالم ، وحديث البشرية
إلى يوم القيامة ، فالله
الصفحه ٤٨ : الفتح الأعظم الذي حطّمت به الأصنام ، وأزيلت به معالم الكفر
والوثنية. ووعد الله صادق ، ومنجز ، وقد تحقّق
الصفحه ١١٣ : الإنسان
، تراه مع غيره من الناس إذا قدّم له معروفا ، أكبره وشكره ، وتذلل بين يديه ، ثم
يحرص على رد الجميل
الصفحه ٣٩٣ :
(٨٤)
فَلَمْ يَكُ يَنْفَعُهُمْ إِيمانُهُمْ لَمَّا رَأَوْا بَأْسَنا سُنَّتَ اللهِ
الَّتِي قَدْ
الصفحه ٧٩٨ : يقتلها بالحجر الأعظم ، فلم تتراجع عن
إيمانها ، ونجاها الله حين أحسّت الشرّ من محاولي قتلها ، حين دعت بهذا
الصفحه ١٢٧ : وأعظم دليل على وجود الله وقدرته ، ولا يستوي الخالق وغير
الخالق ، كما جاء في آية أخرى : (أَفَمَنْ
الصفحه ٢٢٢ : بأنهم يملكون قدرة معينة : إما فكرية وإما
جسدية وإما إبداعية ، وتتبدد كل تلك المزاعم أمام الواقع الأعظم
الصفحه ٢٦٦ : ؟! والنسيان من هذا المنكر : إما نسيان الذهول أو نسيان
الترك.
فأجابه الله تعالى
بقوله : قل أيها النّبي لهذا
الصفحه ٣٣٤ :
لله وتوحيده : أن
أتعرض لعذاب شديد الأهوال في يوم القيامة. وأمرني ربي أن أعبده وحده لا شريك له
الصفحه ٩٦٦ : : المسمى وهو الرب ، ويقصد بهذا الأمر : تنزيه الله تعالى مطلقا ، والأعلى
الأجل والأعظم من كل ما يصفه به
الصفحه ٤٧٢ :
وتوالت آيات
التذكير لفرعون وقومه ، فما يريهم الله تعالى من آية إلا هي أعظم من سابقتها في
الحجية
الصفحه ٨٦٧ : الله أخذ عزيز مقتدر ، وأنتم أولى بالهلاك والدمار ، إن كذبتم رسولكم
الذي هو أشرف وأعظم من موسى بن عمران
الصفحه ١٤ : به للقتل ، فخرج موسى إلى الطريق الأعظم ، أي الشارع
العام ، فجاءه رجل ، يسرع في مشيه ، يقال : إنه مؤمن
الصفحه ٢٧٨ : ماء شديد الحرارة يخالط طعامهم ، أي إن حال المشروب في
البشاعة أعظم من حال المأكول. ثم إن مرجعهم بعد
الصفحه ٩٠٥ : كلما كانت أعظم كان كفرها أفحش ، والقادر على
الخلق الأول قادر على الإعادة.
ثم عدّد الله
تعالى نعمه