الصفحه ٢٨٥ : إِنْ شاءَ
اللهُ مِنَ الصَّابِرِينَ (١٠٢) فَلَمَّا أَسْلَما وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ (١٠٣)
وَنادَيْناهُ
الصفحه ٣٠٨ : ،
والنبوة والرسالة ، ولم يمنعهما ذلك الملك من شكر الله وعبادته وطاعته ، فهل لقريش
وغيرها من الزعامات أن
الصفحه ٣١٠ : روح.
والمراد بقوله (لا يَنْبَغِي
لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي) أن يتفرد به بين البشر كرامة له.
فأجاب الله
الصفحه ٣١٩ : ودعايتهم للفساد والإفساد.
التصديق بالقرآن والتكذيب به
أخبر الله تعالى
في كتابه عن أسباب الدعوة إلى
الصفحه ٣٣٩ : وصف الله القرآن بصفات ثلاث : هي كونه قرآنا ، أي مقروءا متلوا في المحاريب إلى
يوم القيامة ، وكونه عربيا
الصفحه ٣٤٣ :
من ذلك لا رادّ له
، ثم توعد الله المشركين بعزته وانتقامه ، فكان ذلك والانتقام يوم بدر وما بعده
الصفحه ٣٤٦ : عزوجل له ، ثم الاعلام بقدرة الله على قبض الأرواح بانتهاء
آجالها ، وملكه الشفاعة التي لا تتم إلا بأمره
الصفحه ٣٥٢ : اللهِ إِلهاً آخَرَ) إلى قوله : (وَكانَ اللهُ غَفُوراً
رَحِيماً)
[الفرقان : ٢٥ /
٦٨ ـ ٧٠] ونزل : (قُلْ يا
الصفحه ٣٦٤ :
استغفار الملائكة للمؤمنين
كرّم الله تعالى
أهل الإيمان بأنواع متعددة من التكريم والتشريف ، سوا
الصفحه ٣٧٦ : ، لما هداه الله إلى
المعجزات المؤيدة له ، ولخذله الله وأهلكه.
٣ ـ يا قومي ، قد
أنعم الله عليكم بهذا
الصفحه ٣٧٧ :
٦ ـ وأذكركم بأن
تكذيب الرسل موروث لديكم من الأسلاف ، فلقد بعث الله لآبائكم يوسف بن يعقوب
الصفحه ٣٨٣ :
التوراة هادية
لقوم موسى بالشرائع والأحكام ، وأورث الله بني إسرائيل التوراة ، فهو إمام ونبراس
لهم
الصفحه ٣٨٨ :
أولا ـ إن الله
تعالى خلق أبا الإنسانية الأول آدم عليهالسلام من التراب ، وجعل ذريته أيضا من تراب
الصفحه ٤١٢ :
، وأنواع الحلم. قال ابن عباس رضي الله عنهما : إذا فعل المؤمن هذه الفضائل ، عصمه
الله تعالى من الشيطان
الصفحه ٤٢٣ :
ثم ذكر الله تعالى
ثلاث خصال أخرى للكافر أقبح مما قبلها : وهي أنه لئن آتاه الله الخير بتفريج كربه