الصفحه ١٢٤ :
، لأنه يتأذى بها ، ولا ينتفع منها.
ومن أجل بيان
الفرق بين الأشقياء والسعداء ، أوضح الله تعالى أن الذين
الصفحه ١٣٤ :
وإذا قيل لهؤلاء
المجادلين بالباطل في توحيد الله : اتبعوا ما أنزل الله على رسوله ، من الشرائع
الصفحه ١٥٧ : تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ وَكانَ اللهُ غَفُوراً رَحِيماً (٥))
(١) [الأحزاب : ٣٣ / ١
ـ ٥].
ما أروع مطلع هذه
الصفحه ١٦٨ :
الأعداء وتكاثرهم
لحربهم ، وصبرهم على البلاء ، إلا إيمانا بالله ورسوله ، واستسلاما لقضائه وقدره
الصفحه ١٧٤ :
وتعليم الكتاب
والسنة للناس ، إن الله كان وما يزال تام اللطف والخبرة ، حين علم ما ينفعكم ،
ويصلحكم
الصفحه ١٨٣ : أَفاءَ اللهُ عَلَيْكَ وَبَناتِ عَمِّكَ وَبَناتِ
عَمَّاتِكَ وَبَناتِ خالِكَ وَبَناتِ خالاتِكَ اللاَّتِي
الصفحه ١٨٤ :
خصوصية للنبي دون المؤمنين هذه خصوصيات للنبي ، وقد علم الله حكم ما أحل من النساء
لبقية المؤمنين من الزوجات
الصفحه ١٩٣ :
جزاء الكفار
اصطدمت الدعوة
الإسلامية إبّان ظهورها بحاجز صلب من شرك المشركين الذين جعلوا مع الله
الصفحه ٢٠٥ :
الآخرة بالنار الدائمة ، وهذه النعمة كتسخير الجبال لداود.
والنعمة الثانية :
(وَأَسَلْنا لَهُ
عَيْنَ
الصفحه ٢٠٦ : وسيل العرم
حذر القرآن الكريم
من أمرين خطيرين : وهما الإشراك بالله ، وجحود النعم الإلهية ، وأبان حال
الصفحه ٢١٤ : يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ وَما
أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ
الصفحه ٢١٨ :
الافتراء ، وليس
لهم دليل أصلا على ما زعموا ، فلم ينزل الله عليهم كتابا قبل القرآن يقرر لهم دينا
الصفحه ٢٢٦ :
حزبه ، أي حاشيته
الصاغية له وجماعته الملتفين حوله ، ليصيروا من أهل النار ، فتكون اللام في
الصفحه ٢٥٧ : لَهُمْ أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللهُ قالَ
الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنُطْعِمُ مَنْ لَوْ
الصفحه ٢٦٢ :
ومن يطل الله عمره
، يتبدل حاله بقدرة الله ، ولا يفعل ذلك إلا الله ، فيرده إلى الضعف بعد القوة