الصفحه ١٢٥ :
لاختيارهم بأنفسهم
طريق الغواية والضلال ، ومعاداة هداية الله السابغة. وهذه الآيات لبيان حال الكفرة
الصفحه ١٣٥ :
الآخرة فهو في
نعيم دائم ، وجنان تجري من تحتها الأنهار ، ورضوان من الله أكبر ، وأما الكافر في
الصفحه ١٦٢ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جاءَتْكُمْ جُنُودٌ
الصفحه ١٨٩ : الماهية المطلقة عن قيد التكرار والمرة. ويسن الإكثار من الصلاة
والسلام على رسول الله في المناسبات المختلفة
الصفحه ١٩٥ : الإيذاء ، ثم تقويم النفوس على هدي الله وتقواه بالتزام الأوامر واجتناب
النواهي ، ثم تحريض كل إنسان على أدا
الصفحه ٢٢٥ : ،
وهذا ما أخبر عنه القرآن الكريم في الآيات الآتية :
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ فَلا
الصفحه ٢٣٢ :
: أنكم أيها الوثنيون إن دعوتموها من دون الله ، لا تسمع دعاءكم ، لأنها جماد لا
تدرك شيئا ، ولو سمعوا لا
الصفحه ٢٣٥ :
الواضح ، كالتوراة والإنجيل.
ومع كل هذا ،
كذبوا وعصوا ، فاستوجبوا العقاب والتهديد ، لذا أخذ الله
الصفحه ٢٤٥ : الإمساك.
وأقسم كفار قريش
بالله أغلظ الأيمان أو طاقتها وغايتها : لئن جاءهم من الله رسول منذر ، ليكونن
الصفحه ٢٥٢ : الحد في مخالفة الحق.
ثم أيدّهم الله
بنصير من القوم ، فجاء رجل مؤمن بالله وبالرسل ، من أبعد أطراف
الصفحه ٢٥٦ : ويعومون.
وعلامة ودليل لهم
على قدرة الله ورحمته : تسخير البحار لسير السفن المشحونة بالركاب والبضائع
الصفحه ٢٧٩ :
كان مصير الكافرين
المكذبين؟ أهلكهم الله ودمرهم وصاروا إلى النار ، مثل قوم نوح وعاد وثمود وغيرهم
الصفحه ٢٨٨ :
الْأَوَّلِينَ
(١٢٦) فَكَذَّبُوهُ فَإِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ (١٢٧) إِلاَّ عِبادَ اللهِ
الصفحه ٢٩٦ : رَبِّ الْعالَمِينَ (١٨٢)) [الصافات : ٣٧ /
١٧١ ـ ١٨٢].
آنس الله تعالى
نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٢٩ : الله تعالى ، إلا أنه بعد وقوعه لا يرضاه الله دينا لعباده. واستغناء الله
عن خلقه هو الدليل الثالث على