الصفحه ٧٧٩ :
والتسليم ، وحسن
الظن والثقة بالله ، ووجوب الاعتماد على الله بعد اتّخاذ الأسباب ، والقيام
بالأعمال
الصفحه ٧٨٨ :
ومقدار النفقة :
أن ينفق الوالد بحسب طاقته أو سعته ، والفقير بحسب ما أعطاه الله من الرزق بقدر
سعته
الصفحه ٧٩١ : البخاري ومسلم
عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : «كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يحبّ الحلواء والعسل
الصفحه ٨١٠ :
المشركين تمنّوا موت الرسول صلىاللهعليهوسلم ، روي أن كفار مكّة ، كانوا يدعون على رسول الله
الصفحه ٨٥٩ : أَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلا رَشَداً (٢١) قُلْ إِنِّي لَنْ يُجِيرَنِي
مِنَ اللهِ أَحَدٌ وَلَنْ أَجِدَ مِنْ
الصفحه ٨٦٠ : ، وأعبده وحده لا شريك له ، وأستجير
به ، وأتوكل عليه ، ولا أشرك في العبادة معه أحدا.
وسبب نزول هذه
الآية
الصفحه ٨٧٤ : ، مستكثرا ذلك عليهم ، وإذا أعطيت أحدا شيئا من
الأعطيات ، فأعطها لوجه الله تعالى ، ولا تمنّ بعطيتك على الناس
الصفحه ٩٣٧ :
في التعليم
والتبليغ ، ثم نفى الله تعالى عن القرآن أن يكون كلام شيطان ، حيث ردّ الله على ما
قالت
الصفحه ٩٧٧ : .
فأنزل الله تعالى
على تلك الجماعات بنحو متتابع ، نوعا من العذاب الشديد ، يشبه السوط المؤلم الذي
يستعمل في
الصفحه ٢٢ :
ما هذا الادّعاء
بالرسالة من عند الله إلا سحر مفترى ، وقول مكذوب ، وما سمعنا بما تدعونا إليه من
الصفحه ٤٤ : بها مثله ، فإنه ذو نصيب
وافر من الدنيا.
وقال الفريق الآخر
، وهم أولو العلم والمعرفة بالله تعالى وبحق
الصفحه ٦٠ :
كيف بدأ الله خلق
الأشياء والجمادات والإنسان ، بعد أن لم تكن ، وزوّد الإنسان بمفاتيح المعرفة
الصفحه ٨٤ :
يَعْلَمُونَ
(٦٤) فَإِذا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ
فَلَمَّا
الصفحه ٩٣ :
فأما المؤمنون
المصدّقون بالله ورسوله واليوم الآخر ، والعاملون العمل الصالح الذي يرضي الله
الصفحه ١١٢ :
تبارك وتعالى.
فتالله إن كذبك قومك يا محمد ، فلست بأول مكذّب كذبه قومه ، فلقد أرسل الله رسلا