الصفحه ٥٠٥ :
إن هؤلاء الكفار
المشركين الجهلة ، لن يدفعوا عنك من الله شيئا أراده بك ، إن اتبعت أهواءهم ،
وخالفت
الصفحه ٥٢٣ :
رضي الله عنه من
أفضل الصحابة ومن الأبطال ، وممن له في الإسلام غناء ، ويكفيه مقامه مع مروان يوم
الصفحه ٥٧٢ :
تفسير سورة الحجرات
تقديم الكتاب والسنة والأدب مع الرسول صلىاللهعليهوسلم
أمر الله عزوجل
الصفحه ٥٧٩ : الفئة
الباغية عن بغيها ، ورضيت بأمر الله وحكمه ، فعلى المسلمين أن يعدلوا بين
الطائفتين في الحكم
الصفحه ٦٣٣ :
والقضية ليست
تمنيات ، بل إن الإنسان يقرر ما يتمنى ويتصور ، وليس كل من تمنى خيرا حصل له ،
وليس لهم
الصفحه ٦٩٩ : فيهم المزاح والضحك ، فنزلت : (أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ
تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللهِ
الصفحه ٧٢٦ : لا أَنْ كَتَبَ اللهُ عَلَيْهِمُ الْجَلاءَ لَعَذَّبَهُمْ فِي الدُّنْيا
وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابُ
الصفحه ٧٤٠ : ء عليهمالسلام ، وذلك في كل ما أمرهم الله تعالى به ، ومنه التّبرؤ من
الكفار ومعاداتهم ، ولو كانوا إخوة أو آباء أو
الصفحه ٧٦١ :
من محمد ، ولا
سبيل إلى اتّباعه ، فنزلت الآية ، بمعنى : إنكم إذا كنتم من الله بهذه المنزلة ،
فقربه
الصفحه ٨٠٥ : مما رزقكم الله وخلقه لكم في الأرض ، ومكّنكم من الانتفاع بها ، وإليه
النشور ، أي البعث من قبوركم إلى
الصفحه ٨٤٧ :
إنا بعثنا بعثة
دعوة نوحا بن لامك عليهالسلام أول رسول أرسله الله إلى قومه ، وقلنا له : أنذر قومك
الصفحه ١٠١٥ : الكتاب بنعته
وصفته ، فلما بعثه الله ، تفرقوا في الدين ، فآمن به بعضهم ، وكفر به آخرون ، وكان
عليهم
الصفحه ٥١ :
والمعنى : أظن
الناس بعد إيجادهم أنهم متروكون بغير اختبار بمجرد قولهم : آمنّا بالله ورسله ،
وهم لا
الصفحه ٨١ :
رزقها لضعفها ،
ولا تستطيع جمعه وتحصيله ، الله ييسّر لها الرزق على ضعفها ، وييسّر لكم الرزق
أيها
الصفحه ٨٢ :
العظام التي هي دلائل القدرة ، لم يكن لهم إلّا التسليم لله تعالى.
فو الله يا محمد
إن سألت المشركين بالله