الصفحه ٢٩٢ :
ثم استنقذه الله
تعالى من بطن الحوت بعد مدة إما سبع ساعات أو ثلاثة أيام أو سبعة أيام. وجعل الله
الصفحه ٣٢٦ : : ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى.
ثم أخبر الله
تعالى بما معناه : إن الله لا يهدي الكاذب الكفّار
الصفحه ٣٤٤ :
(وَلَئِنْ
سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ
الصفحه ٣٥٤ :
الوحدانية والخلق والجزاء
يجمع الله تعالى
في بضع آيات موضوعات متعددة ، يساند بعضها بعضا ، وتحقق
الصفحه ٣٥٦ :
قومك وأمثالهم :
كيف تأمروني أيها الجهال بعبادة غير الله تعالى؟ بعد قيام الأدلة القطعية على
تفرده
الصفحه ٤٤١ :
ثم ذكر الله تعالى
: ومن يعمل حسنة ، نزد له فيها حسنا ، أي أجرا وثوابا ، وإن الله يغفر الكثير من
الصفحه ٤٤٨ : يجدون أنصارا يخلصونهم من العذاب ، ومن أضله الله
بسبب ما اكتسب واختار من الإثم ، فلا سبيل لنجاته. وهذه
الصفحه ٥٦٣ :
وهو إن تطيعوا
فيما تدعون إليه من الجهاد ، يؤجركم الله أجرا حسنا ، وإن أعرضتم كما فعلتم زمن
الصفحه ٥٦٤ :
(لَقَدْ رَضِيَ اللهُ
عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ ما فِي
الصفحه ٥٧٨ :
إِحْداهُما عَلَى الْأُخْرى فَقاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلى
أَمْرِ اللهِ فَإِنْ فاءَتْ
الصفحه ٧٤٢ :
ثم أكّد الله
تعالى المطالبة بالتّأسّي بإبراهيم والمؤمنين معه ، فلقد كان لكم في إبراهيم
والمؤمنين
الصفحه ٧٤٧ : النساء. أخرج البخاري
عن عروة بن الزبير أن عائشة رضي الله عنها قالت : «أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٥٠ :
قالُوا
هذا سِحْرٌ مُبِينٌ (٦) وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ الْكَذِبَ
وَهُوَ يُدْعى
الصفحه ٧٧٠ : تُنْفِقُوا عَلى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ حَتَّى يَنْفَضُّوا
وَلِلَّهِ خَزائِنُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٧٨١ :
ومن وقاه الله
وحفظه من داء الشح (البخل مع الحرص) فأنفق في سبيل الله ووجوه الخير ، فأولئك هم