الصفحه ٧٧٨ :
الإنسان من مصائب
ورزايا ، ومن خير أو شرّ فهو بإذن الله تعالى ، أي بعلمه وإرادته وتمكينه الوقوع
الصفحه ١٠٥٤ :
(إِذا جاءَ نَصْرُ
اللهِ وَالْفَتْحُ (١) وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللهِ أَفْواجاً
الصفحه ١٨٨ :
بقوله : (إِنَّ اللهَ كانَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ
شَهِيداً) أي إن الله كان وما يزال مطلعا على كل شي
الصفحه ٣٣٢ :
والقنوت يطلق على
الدعاء ، والطاعة ، أخرج الإمام أحمد في مسنده عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه
الصفحه ٤٣٥ :
الأمر بالاستقامة على الدين الواحد
بعد أن أبان الله
تعالى مبدأ وحدة الدين الحق ، وأسباب البعد
الصفحه ٤٨١ :
وهذه آية تحكم
بعظمة الله وتخبر بألوهيته ، والمراد بها : أنه تعالى هو المنافذ أمره في كل شي
الصفحه ٥٠٢ :
وقوله : (جَمِيعاً مِنْهُ) قال ابن عباس : كل إنعام فهو من الله تعالى. لذا أمر الله
بمحاسن الأخلاق
الصفحه ٥١٧ : عند نفسه ، كذبا على الله ، فقل أيها الرسول لهم :
لو افتريته وكذبت على الله ، على سبيل الافتراض
الصفحه ٥٨٤ :
الشرف ، فذمّهم الله تعالى ، وأوضح ضعف إيمانهم ، كما تصور الآيات الآتية :
(قالَتِ الْأَعْرابُ
آمَنَّا
الصفحه ٧٢١ : الأمم ، وكما جاء في كلام الله عزوجل في هذه الآيات :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ تَوَلَّوْا قَوْماً
الصفحه ١٠٦٢ :
(قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ (١) اللهُ الصَّمَدُ (٢) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (٣) وَلَمْ يَكُنْ
لَهُ
الصفحه ٧٣ :
خالصة نقية من أي
شائبة ، لذا أمر الله تعالى رسوله محمدا صلىاللهعليهوسلم وكل مؤمن بأمرين مهمّين
الصفحه ١٠٧ :
خير محض في ذاته ،
ونفع عظيم ، لكل من يقصد بعمله وجه الله تعالى ، و (وَجْهَ اللهِ) هنا : جهة
الصفحه ١٣٧ : ازدواجية عقيدتهم وفي حقيقة تدينهم ، إنهم يقرّون بوجود الله
تعالى ، ويتضرعون إليه وحده وقت الشدة ، ثم يعودون
الصفحه ٢٣٦ :
المعنى : ألم
تشاهد أيها الإنسان أن الله خلق الأشياء المتفاوتة من الشيء الواحد ، فإنه سبحانه
أنزل