الصفحه ٧٣٠ :
شيء ، فيغلب الأغنياء الفقراء ، ويقسمونه بينهم ، وهذا مبدأ إغناء الكل.
وما أمركم به
الرسول
الصفحه ٧٣٨ : وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (٣))
(١) [الممتحنة : ٦٠ /
١ ـ ٣].
يا أيها المصدّقون
بالله تعالى ورسوله
الصفحه ٧٤٧ : النساء. أخرج البخاري
عن عروة بن الزبير أن عائشة رضي الله عنها قالت : «أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٥٢ : الكافرون ذلك.
إن الله هو الذي
أرسل رسوله محمدا صلىاللهعليهوسلم بالهدى التّام ، ودين الحقّ الناصع
الصفحه ٨٥٩ : ))
(١) (٢) (٣) (٤) (٥) (٦) [الجنّ : ٧٢ / ١٨
ـ ٢٨].
أخرج ابن أبي حاتم
عن ابن عباس قال : قالت الجنّ : يا رسول الله ، ائذن لنا
الصفحه ٨٧٤ : التقم القرن ، وحنى جبهته
ينتظر متى يؤمر ، فينفخ؟ فقال أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم : فما تأمرنا يا
الصفحه ١٠٥١ : الرسول
لقومك القرشيين : يا أيها الكافرون ، لا أعبد على الإطلاق ما تعبدون من الأصنام
والأوثان ، فلست أعبد
الصفحه ١٠٦٢ : كعب رضي الله عنه : أن المشركين سألوا رسول
الله صلىاللهعليهوسلم عن نسب ربه ـ تعالى عما يقول الجاهلون
الصفحه ٧٩ : الإسلام ، قال الله تعالى :
(يا عِبادِيَ
الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ أَرْضِي واسِعَةٌ فَإِيَّايَ فَاعْبُدُونِ
الصفحه ٢١٠ : مسألة :
أحدنا مخطئ ، أي تثبّت وتنبّه.
وقل أيها الرسول
أيضا للمشركين على سبيل المهادنة والمتاركة : لستم
الصفحه ٣٣٢ : ،
عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «كل حرف من القرآن يذكر فيه القنوت ، فهو الطاعة».
وعن ابن
الصفحه ٤٧١ : إِنِّي رَسُولُ رَبِّ
الْعالَمِينَ (٤٦) فَلَمَّا جاءَهُمْ بِآياتِنا إِذا هُمْ مِنْها يَضْحَكُونَ (٤٧)
وَما
الصفحه ٥٢٩ : : يا قومنا ، إننا سمعنا كتابا
أنزله الله من بعد توراة موسى ، مصدقا لما قبله من الكتب المنزلة على الرسل
الصفحه ٥٣١ :
السماء.
وبعد لفت النظر
هذا ، جاء وعيد الكفار من قريش وسواهم ، واذكر أيها الرسول لقومك يوم يعذّب
الصفحه ٦٨٥ : صلىاللهعليهوسلم قال : «نار بني آدم التي يوقدون جزء من سبعين جزءا من نار
جهنم ، فقالوا : يا رسول الله ، إن كانت