الصفحه ٩٣٢ :
بينها.
(٦) أوقدت نارا
فاحترقت.
(٧) جمعت الأرواح
بالأبدان.
(٨) البنت المدفونة
حية.
(٩) صحف
الصفحه ١٠٥٨ :
__________________
(١) هلك وخسر أبو
لهب.
(٢) سيذوق حرها
ولهبها.
(٣) تحمله حقيقة في
الدنيا ، وهي أم جميل ، أروى بنت حرب بن
الصفحه ٢٥٤ : ))
(١) [يس : ٣٦ / ٣٠ ـ ٤٤].
يا حسرة : المنادي
محذوف ، أي يا جماعة تحسروا حسرة على هؤلاء ، أو المنادي
الصفحه ١٧٢ : تعجلي حتى
تستأمري أبويك» ثم تلا الآية ، فقالت له : وفي هذا أستأمر أبويّ؟ فإني أريد الله
ورسوله والدار
الصفحه ٥٥٠ : الإسلام واتباع
الرسول صلىاللهعليهوسلم ، ومخالفتهم إياه ، فكانوا في شق أو جانب والنبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٨٤ : : أسلمنا ، أي انقدنا
لك يا رسول الله ، واستسلمنا ،
__________________
(١) الإيمان :
التصديق بالقلب
الصفحه ٨١٠ :
المشركين تمنّوا موت الرسول صلىاللهعليهوسلم ، روي أن كفار مكّة ، كانوا يدعون على رسول الله
الصفحه ١٠٤٨ : بوقوع شدة أو محنة بالمؤمنين ، فنزلت
هذه السورة إعلاما بأن الرسول صلىاللهعليهوسلم قوي منتصر ، وأتباعه
الصفحه ١٠٥٠ : سبحانه :
(قُلْ يا أَيُّهَا
الْكافِرُونَ (١) لا أَعْبُدُ ما تَعْبُدُونَ (٢) وَلا أَنْتُمْ عابِدُونَ ما
الصفحه ١٧٣ :
وَأَقِمْنَ
الصَّلاةَ وَآتِينَ الزَّكاةَ وَأَطِعْنَ اللهَ وَرَسُولَهُ إِنَّما يُرِيدُ اللهُ
الصفحه ١٩٦ : ثيابه
على حجر ، ففرّ الحجر بثيابه واتّبعه موسى يقول : ثوبي حجر ، ثوبي حجر (أي اترك
ثوبي يا حجر) فمرّ في
الصفحه ٥٣٨ : لأحدهم أهدى بمنزله في الجنة
منه بمنزله في الدنيا».
ثم بشّرهم الله
بالنصر بشرطه : وهو يا أيها المؤمنون
الصفحه ٦٩٤ :
فالذين صدقوا
بالله ورسوله من أهل الإيمان ، وأنفقوا في سبيل الله ، لهم ثواب كبير واسع. وقوله
الصفحه ٧٢٠ : .
والمعنى : يا أيها
الذين صدّقوا بوجود الله وتوحيده ، وصدقوا برسالة رسوله ، إذا أردتم مناجاة النّبي
الصفحه ٧٢٦ :
بُيُوتَهُمْ
بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يا أُولِي الْأَبْصارِ (٢)
وَلَوْ