الصفحه ٢٣٩ : على الإطلاق.
وبإذن الله : معناه بأمره ومشيئته فيمن أحب من عباده.
والأصناف الثلاثة
في الجنة بسبب
الصفحه ٢٧٥ : بليغ متمم للنعم ، حيث يخدمون ويرفهون.
ومساكنهم في جنان
النعيم الدائم ، على أسرّة يتكئون عليها ، ينظر
الصفحه ٣١٥ : بالمرجع وحسن المآب : وهو أن لهم جنات إقامة دائمة ، مفتّحة لهم
الأبواب ، فإذا قدموا فتحت لهم أبواب الجنة
الصفحه ٤٠٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من كان آخر كلامه : لا إله إلا الله دخل الجنة».
وطريق الاستقامة :
أدا
الصفحه ٤٣١ :
نفسه وذاته ، ويصير الناس فيه فريقين : فريق في الجنة بسبب إيمانهم بربهم وبرسوله
وبكتابه ، ولإحسانهم
الصفحه ٤٤٤ : الرزق والجاه والسلطان ، فإنما هو متاع قليل في الدنيا ، وما عند
الله من ثواب الطاعة ونعيم الجنة خير من
الصفحه ٥٢٣ :
، سواء كانوا من الجن ، أو الإنس الذين كذبوا الرسل ، وهم من جملة الخاسرين ،
الذين خسروا أنفسهم وأهليهم
الصفحه ٥٢٧ :
قبلهم.
وفادة الجن على النبي صلىاللهعليهوسلم
الرسول محمد صلىاللهعليهوسلم رسول لجميع العالمين من
الصفحه ٥٤١ : القيامة.
مثل الجنة وموقف المنافقين من القرآن
يختلف المؤمنون
والكافرون في الاهتداء والضلال ، وفي الجزا
الصفحه ٥٥٩ : : على ألا نفرّ.
والمبايعة مفاعلة
من البيع ، لأن الله تعالى اشترى منهم أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة
الصفحه ٦١٨ : في النهاية إلى الجنات ، وكلما زادت درجة التقوى ، تأكد تحصيل
نعيم الآخرة ، وهذا النعيم ذو ألوان مادية
الصفحه ٦١٩ : بذاتها ، تضم إلى نعمة دخول الجنة ، والوقاية من العذاب : تظهر
في متقي المعاصي الذي لا يدخل النار. وأما
الصفحه ٦٦٠ : الخزف : وهو الطين المطبوخ بالنار ، ليتماسك ويصير صلبا.
وخلق الله تعالى
أصل الجن : وهو إبليس من طرف
الصفحه ٦٦١ :
المطر (١) فبأي نعم الله الظاهرة لكم أيها الجن والإنس تكذبان؟ ففي ذلك من دلائل القدرة
الإلهية ما لا
الصفحه ٦٧٦ : ، وجمالا
من أحسن الألوان ، يفعل بهم ذلك كله ، مجازاة لهم على ما أحسنوا من العمل.
ـ وفي الجنة لا
يسمعون