الصفحه ٦٠١ : القرآن والرسول : شعر وشاعر ، وأحيانا سحر وساحر
، وتارة كهانة وكاهن أو مجنون. وإنما يصرف عن هذا القرآن
الصفحه ٦١٦ : يقولون في الدنيا : أهذا الذي ترون : سحر كما
الصفحه ٦٣٥ : صلىاللهعليهوسلم قال : «اجتنبوا السبع الموبقات : الإشراك بالله تعالى ،
والسحر ، وقتل النفس التي حرّم الله إلا بالحق
الصفحه ٦٤١ : ) :
(اقْتَرَبَتِ
السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ (١) وَإِنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا
سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ
الصفحه ٧٥٠ :
قالُوا
هذا سِحْرٌ مُبِينٌ (٦) وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ الْكَذِبَ
وَهُوَ يُدْعى
الصفحه ٧٥١ : ، فلما جاء أحمد المبشّر به في الكتب المتقدمة
بالمعجزات والأدلّة القاطعة ، قال الكفار : هذا سحر واضح لا شك
الصفحه ٨٧٦ : ، قال : لا
يرضى عنك قومك حتى تقول فيه ، قال : فدعني أفكر فيه ، فقال : «هذا سحر يؤثر» يأثره
عن غيره
الصفحه ٨٧٧ : يطعن
به القرآن ، وتغيّر وجهه ، ثم أعرض عن الإيمان ، وتكبّر عن الانقياد للقرآن ، فقال
: ما هذا إلا سحر
الصفحه ٩٦٠ : يزعمون بأنه شعر وكهانة وسحر ، وإنما هو
كلام الله تعالى المصون عن التغيير والتحريف ، المكتوب في اللوح
الصفحه ٩٦٤ : والباطل
، ولم ينزل باللعب واللهو ، فهو جد لا هزل فيه ، وكلام من الله تعالى ليس هو
بالشعر ولا بالسحر ولا
الصفحه ١٠٦٧ : إشارة إلى أن القادر على إزالة
الظلمة عن وجه الأرض ، قادر على دفع ظلمة الشرور والآفات والحسد والسحر
الصفحه ١٠٦٨ : ، وحفظه من السوء ، وتخلصه من الحسد
والسحر والعين ، وغير ذلك ، والله على كل شيء قدير.
الصفحه ٨٥٥ :
إن هذه الطائفة من
الأخبار السّتة عن الجنّ تضمنت أصل العقيدة : وأولها الإيمان بالقرآن الكريم
الصفحه ٨٥٣ :
إنا سمعنا قرآنا
عجبا ، فأنزل الله على نبيّه : (قُلْ أُوحِيَ إِلَيَ) وإنما أوحي إليه قول الجنّ
الصفحه ٥٢٩ :
وفي قولهم : (أَنْصِتُوا) تأدب مع العالم ، وتعليم كيف يكون التعليم.
وأكدت سورة الجن
على هذا