الصفحه ١٩٨ : بالمدينة من أهل
الكتاب كابن سلام وأشباهه :
(الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي
الصفحه ٢١٤ :
يَسْعَوْنَ
فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ أُولئِكَ فِي الْعَذابِ مُحْضَرُونَ (٣٨) قُلْ إِنَّ
رَبِّي
الصفحه ١٦٣ : .
واذكروا أيضا حين
قالت طائفة من المنافقين : يا أهل المدينة ، لا مجال لإقامتكم مع محمد وعسكره ،
ولا قرار لكم
الصفحه ١٦١ : بها من أمر بني قريظة في السنة
الخامسة من الهجرة ، حيث اجتمع حول المدينة عشرة آلاف أو أكثر ، وهو أكبر
الصفحه ١٩١ : وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ
بِهِمْ ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ فِيها إِلاَّ قَلِيلاً (٦٠
الصفحه ٧٢٥ :
تفسير سورة الحشر
إجلاء بني النّضير من المدينة
كان اليهود
بطوائفهم الثلاث في المدينة هم الذين
الصفحه ١٣ :
الآيات التالية :
(فَأَصْبَحَ فِي
الْمَدِينَةِ خائِفاً يَتَرَقَّبُ فَإِذَا الَّذِي اسْتَنْصَرَهُ
الصفحه ١٤ : في المدينة ، فقال : يا موسى ، إن
فرعون وملأه : أشراف دولته وكبار حاشيته ، يتآمرون ويتشاورون في أمرك
الصفحه ٧٢٦ : من الكتابيين وهم يهود بني
النضير ، من ديارهم في المدينة المنورة ، في الجمع الأول والجلاء والإخراج
الصفحه ٧٢٧ : ، وبيهود بني قينقاع وإجلائهم عن المدينة عقب معركة بدر
الكبرى ، ولهم في القيامة عذاب شديد في نار جهنم. وسبب
الصفحه ٧٧٠ :
وصمموا بعد وقعة
بني المصطلق (قبيلة من اليهود) على طرد المؤمنين من المدينة ، وأحجموا عن الإنفاق
في
الصفحه ١٦٦ : أحزاب
الكفر من قريش وغطفان وبني قريظة ، لم يرحلوا عن المدينة ، ولم ينهزموا ، وأنهم
عائدون إلى الحصار
الصفحه ١٦٨ : .
وكانت نهاية معركة
الأحزاب أو الخندق تحقيق النصر للمؤمنين ، وهزيمة الكافرين ، وجلاءهم عن المدينة
بعد
الصفحه ٢٥٠ :
سلمة في ناحية المدينة ، فأرادوا النقلة إلى قرب المسجد ، فنزلت هذه الآية : (إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ
الصفحه ٥٥٤ : المدينة (بعد الهجرة) بسببه ، بعد انصراف النبي صلىاللهعليهوسلم من الحديبية ، فهي بهذا في حكم المدني