الصفحه ١٩٢ : حال
إقامتهم في المدينة زمنا قليلا يكونون مطرودين من رحمة الله ، منبوذين ، أينما
حوصروا وقدر عليهم
الصفحه ٢٥١ : ذُكِّرْتُمْ بَلْ
أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ (١٩) وَجاءَ مِنْ أَقْصَا الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعى
قالَ يا
الصفحه ٢٥٢ : المدينة يسرع المشي
لما سمع بخبر الرسل ، وهو حبيب النجار في رواية عن أبي مجلز وكعب الأحبار وابن
عباس ، فقال
الصفحه ٣٠١ : ، أولئك الأحزاب ، أي الموصوفون
بالقوة والكثرة ، كمن تحزب عليك أيها النبي عام الخندق بالمدينة.
لقد كذب كل
الصفحه ٣٩٧ : ]. ويرجح هذا التأويل أن الآية من أوائل السور المكية ، وزكاة المال نزلت
بالمدينة ، فهي زكاة القلب والبدن
الصفحه ٤١١ : ، ولم يكن بمكة
أذان ، وإنما شرع الأذان بالمدينة ، لكن الأذان من الدعوة إلى الله تعالى.
والآية تعم
الصفحه ٥٣٤ : صلىاللهعليهوسلم من بلده ، والأنصار أهل المدينة آووه ، ثم هي بعد تعمّ كل
من دخل تحت ألفاظها.
المعنى : الذين
جحدوا
الصفحه ٥٦٠ : الحديبية قوم من الأعراب (١) : هم جهينة ومزينة ومن كان حول المدينة من القبائل وهم
غفار وأشجع والدّليل ، رأوا
الصفحه ٥٨٤ : الْأَعْرابُ) نزلت ـ كما ذكر الواحدي عن مجاهد ـ في نفر من بني أسد ابن
خزيمة ، قدموا المدينة في سنة جدبة
الصفحه ٦٤١ : ،
اختلف فيها أهي مكية أم مدينة ، وهي آية : (سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ
وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ) (٤٥
الصفحه ٦٨٦ : لا إِنْ كُنْتُمْ غَيْرَ مَدِينِينَ (٨٦) تَرْجِعُونَها
إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ (٨٧) فَأَمَّا إِنْ كانَ
الصفحه ٧١٢ : ، ويجازيهم على ما قدّموا من أعمال. فنزلت هذه الآيات في شأنهم ،
وهم المنافقون وقوم من اليهود كانوا في المدينة
الصفحه ٧٣٠ : إيمانهم ،
الذين صدّقوا قولهم بفعلهم.
ثم يعطى سهم
للأنصار الذين سكنوا المدينة دار الهجرة ، من قبل مجي
الصفحه ٧٣٣ : بني قينقاع الذين أجلاهم
النّبي صلىاللهعليهوسلم من المدينة إلى أذرعات بالشام ، بعد سنة ونصف من
الصفحه ٧٦٠ : الزعم.
روي أنها نزلت بسبب
أن يهود المدينة لما ظهر رسول الله صلىاللهعليهوسلم خاطبوا يهود خيبر في