الصفحه ١٨٦ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلاَّ أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ
إِلى
الصفحه ٣٣ : وَما كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرى إِلاَّ وَأَهْلُها ظالِمُونَ (٥٩) وَما
أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتاعُ
الصفحه ٢١٤ : : وما علمك بذلك؟ قال : إنه لم يبعث نبي إلا اتبعه رذالة الناس
ومساكينهم ، فنزلت هذه الآية : (وَما
الصفحه ٢٣٤ : الميت لا يسمع. وما أنت أيها النبي إلا رسول منذر عذاب الله ، ليس عليك
إلا الإنذار والتبليغ ، وأما الهداية
الصفحه ٤٥٦ : في الملذات والإنكار والتكذيب ، عاكفين على الشرك ، وحذرهم من تكذيب النبي صلىاللهعليهوسلم ، كما فعل
الصفحه ٦٣ : الأنبياء كلهم بعد إبراهيم من ذرّيّته ، ولم يوجد
بعده نبي إلا من سلالته ، وكان إنزال الكتب السماوية على
الصفحه ١٩٢ :
ونحو هذا مما يضعف
نفوس المؤمنين) ثم لا يجاورونك أيها النبي إلا جوارا قليلا ووقتا قليلا.
وهم في
الصفحه ٥٩٦ : المصير ، وهو سبحانه الأعلم
بما يقول المشركون في البعث ، وما عليك أيها النبي إلا متابعة مهمتك في الإنذار
الصفحه ٤٥٣ : لِبَشَرٍ)
أن اليهود قالوا
للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : ألا تكلم الله وتنظر إليه إن كنت نبيا ، كما كلّمه
الصفحه ٤٥٨ :
ولا تعجب أيها
الرسول من إعراض قومك عن رسالتك ، فهذه سيرة الأولين الغابرين ، فإنه لم يأتهم نبي
ولا
الصفحه ٢٨٣ : يكذب
إبراهيم النبي عليهالسلام قط إلا ثلاث كذبات ، ثنتين في ذات الله : قوله : إني سقيم
، وقوله : (بَلْ
الصفحه ٣٨٤ :
إِلاَّ كِبْرٌ ما هُمْ بِبالِغِيهِ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ
الْبَصِيرُ (٥٦) لَخَلْقُ
الصفحه ٤٨ : لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ كُلُّ شَيْءٍ
هالِكٌ إِلاَّ وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (٨٨
الصفحه ٨٦٠ :
عبادته ، لأنهم رأوا ما لم يروا مثله.
قل أيها النّبي
لمن تجمعوا حولك لإبطال دينك : إنما أدعو ربّي
الصفحه ٧٤٧ : كان يمتحن من هاجرن إليه بهذه الآية : (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا جاءَكَ
الْمُؤْمِناتُ يُبايِعْنَكَ