الصفحه ٨١٤ :
ثم هدّد الله
المشركين وتوعّدهم بقوله : (فَسَتُبْصِرُ ..) أي ستعلم أيها النّبي ، وسيعلم يوم
الصفحه ٨٥٣ :
إنا سمعنا قرآنا
عجبا ، فأنزل الله على نبيّه : (قُلْ أُوحِيَ إِلَيَ) وإنما أوحي إليه قول الجنّ
الصفحه ٨٨١ : الملائكة ، ثم النّبيون ، ثم
العلماء ، ثم الشهداء ، ثم الصالحون ، فيشفّعون ، ثم يقول الله تعالى : شفع عبادي
الصفحه ٩٢٦ : (٢٢)
كَلاَّ لَمَّا يَقْضِ ما أَمَرَهُ (٢٣))
(١) (٢) (٣) (٤) (٥) (٦) [عبس : ٨٠ / ١ ـ ٢٣].
قطّب النبي
الصفحه ٩٢٩ : آدم ، غضا من النبات ، كالبقول والهليون ونحوه ، فإنه من المطعوم
جزء عظيم ، ولا ذكر له في الآية إلا في
الصفحه ٩٦٧ :
مبادرة ، خوفا منه
أن ينسى. وفي هذا التأويل آية للنبي صلىاللهعليهوسلم في أنه أمي ، وحفظ الله
الصفحه ٤٧ : ، وتكليف ثقيل ، يقترن عادة بتخصيص النّبي أو الرّسول بخصائص
متميزة ، وإمداد بنعم إلهية سامية ، لأن ما يتعرّض
الصفحه ٨٣ :
الجدبة بعد جفافها
ويبسها ، فتصبح متحرّكة نضرة بالنبات الأخضر ، لأجابوك بأن الله تعالى هو الفاعل
الصفحه ٨٨ : المتقاتلين إلى الحق ، إلّا أن يكون ذلك
محنة وابتلاء لفئة بفئة ، ولكن أكثر الناس لا يعلمون بحكم الله وأفعاله
الصفحه ١١٧ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، وقد تحقق وعد الله له بالنصر ، وثباته على الدعوة إلى
ربه إلى أن وافاه الأجل
الصفحه ١٣٦ :
ثم آنس الله عزوجل نبيه عليه الصلاة والسلام عن أساه وحزنه ، لكفر قومه
وإعراضهم ، فأمره ألا يحزن
الصفحه ١٦٥ : أو يشفع لهم.
ثم حذرهم الله تعالى
بدوام علمه بالخائنين ، ووبخهم بإخبار نبيه أن الله يعلم الذين
الصفحه ١٦٧ : اللهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللهُ وَرَسُولُهُ وَما
زادَهُمْ إِلاَّ إِيماناً وَتَسْلِيماً (٢٢) مِنَ
الصفحه ١٦٩ :
الأعمال ، بسبب
عداوتهم للنبي عليه الصلاة والسلام ، ومحاولاتهم التخلص منه ، بالقتل أو غيره.
وكفى
الصفحه ١٩١ : الشرعي بحدوده المعتدلة وحكم أهل النفاق :
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ وَبَناتِكَ وَنِسا