الصفحه ١١٣ : مع الأسف جحود للنعمة
الإلهية ، مع أنها أعظم وأدوم ، وأبقى أثرا ، ولا تحتاج إلا للإقرار بالنعمة
الصفحه ١١٤ : عليهم.
فلا تحزن أيها
النبي على إعراض مشركي مكة وأمثالهم عن دعوتك ، بعد إيراد أدلة القدرة الإلهية على
الصفحه ١٣٩ :
وبعثهم يوم القيامة ، بالنسبة لقدرة الله ، إلا مثل خلق نفس واحدة ، الكل هيّن
عليه ، ولا يحتاج وجود الشي
الصفحه ١٧٨ : ، لتسهيل الأمر عليهم ، وتعظيم الأجر فيه ، قال ابن عباس رضي الله
عنهما : لم يعذر أحد في ترك ذكر الله إلا من
الصفحه ٢٧١ :
وهذه الآية نزلت
في ركانة ، وهو مكي مشرك ، صارعه النبي ثلاث مرات على أن يؤمن ، فصرعه ، ولم يؤمن
الصفحه ٢٨٨ :
الْأَوَّلِينَ
(١٢٦) فَكَذَّبُوهُ فَإِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ (١٢٧) إِلاَّ عِبادَ اللهِ
الصفحه ٣١٢ : النعمة شكر وحمد ، وفي حال النقمة صبر وتفويض
لله.
والمعنى : اذكر
أيها النبي محمد لقومك مدى صبر أيوب
الصفحه ٣٥٨ : النبي حين ينفخ
إسرافيل في الصور للإماتة ، والصور قرن أو بوق ، فيخرّ ميتا جميع أهل السماوات
والأرض ، إلا
الصفحه ٤٥٥ : أبي الجعد : احترق مصحف ، فلم يبق منه إلا قوله تعالى : (أَلا إِلَى اللهِ تَصِيرُ الْأُمُورُ).
لقد
الصفحه ٥٤٢ :
وَالَّذِينَ
اهْتَدَوْا زادَهُمْ هُدىً وَآتاهُمْ تَقْواهُمْ (١٧) فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلاَّ
الصفحه ٥٦٢ : التائبين رحيما يرحم جميع خلقه.
وسيقول لك أيها
النبي هؤلاء الأعراب المتخلفون عنك في عمرة الحديبية : إذا
الصفحه ٥٧٣ : بكر : ما أردت إلا خلافي ، فقال عمر : ما أردت
خلافك ، وارتفعت أصواتهما ، فنزلت الآية في ذلك.
وأكّد
الصفحه ٥٧٤ :
تألّى أبو بكر ألا
يكلم رسول الله إلا كأخي السرار (أي كصاحب السر) فأنزل الله تعالى في أبي بكر
الصفحه ٦٥٦ : (٥) وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدانِ (٦) وَالسَّماءَ
رَفَعَها وَوَضَعَ الْمِيزانَ (٧) أَلاَّ تَطْغَوْا فِي
الصفحه ٨٢٣ : على وجه الأرض الخالية من النبات ، وهو ملوم بالذنب الذي أذنبه ، مطرود من
الرحمة والكرامة. فاصطفاه ربّه