الصفحه ١٠٥٤ : / ١
ـ ٣].
هذه السورة بشارة
بالنصر للنبي صلىاللهعليهوسلم على العرب قاطبة ، ونعي أجله والاستعداد للانتقال إلى
الصفحه ٥٥٥ : عَزِيزاً حَكِيماً (٧))
(١) [الفتح : ٤٨ / ١ ـ
٧].
إنا فتحنا لك أيها
النبي فتحا ظاهرا عظيما هو صلح الحديبية
الصفحه ٩٢٧ : النبي بعد ذلك إذا رأى ابن أم مكتوم قال : مرحبا بما عاتبني فيه ربي عزوجل ، وبسط له رداءه ، واستخلفه النبي
الصفحه ٩٩٤ :
تفسير سورة والضحى
نعم الله على نبيه وإرشاده لبعض الخصال
عدّد الله تعالى
بعض النعم على النبي
الصفحه ١٦٦ : ، والتأسي التام بالنبي صلىاللهعليهوسلم القدوة الحسنة ، ولم تكن الأحداث تزيدهم إلا صلابة في
الموقف وإصرارا
الصفحه ٢٠٩ : الشَّفاعَةُ عِنْدَهُ إِلاَّ لِمَنْ أَذِنَ لَهُ حَتَّى إِذا فُزِّعَ
عَنْ قُلُوبِهِمْ قالُوا ما ذا قالَ
الصفحه ٢١٧ :
الكفار نار جهنم ثلاثة : الطعن بالنبي صلىاللهعليهوسلم ، وبالقرآن المجيد ، وبالإسلام كله.
أما الطعن
الصفحه ٤٣٤ :
وسبب التفرق في
الدين ، ليس بسبب الدين ذاته ، فإن أتباع الأديان لم يتفرقوا في اتباع الحق إلا
بعد
الصفحه ٩٦٣ : ما كل نفس إلا عليها حافظ.
ثم نبّه الله
تعالى الإنسان إلى مبدأ خلقه ليتعظ ، ويستدل به على إمكان
الصفحه ١٧٢ :
ولما نزلت هذه
الآية ، بدأ النبي صلىاللهعليهوسلم بعائشة فقال : «إني ذاكر لك أمرا ، ولا عليك ألا
الصفحه ١٧٥ :
من هذه الأسباب
للآية (٣٦) من سورة الأحزاب : ما أخرجه الطبراني بسند صحيح عن قتادة قال : خطب
النبي
الصفحه ١٨٠ : : (إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ
عَلَى النَّبِيِ) [الأحزاب : ٣٣ /
٥٦] قال أبو بكر رضي الله عنه : يا
الصفحه ١٠٠٠ :
الحاكم ، وعبد
الرزاق ، وابن جرير ، والبيهقي ، عن الحسن ، قال : خرج النبي صلىاللهعليهوسلم يوما
الصفحه ١٠٤٧ :
تفسير سورة الكوثر
نعم الله على نبيه
سور الضحى
والانشراح والكوثر فيها تعداد النعم الإلهية على
الصفحه ٣٢ : النّبي ، كما
في قوله تعالى : (وَإِنَّكَ لَتَهْدِي
إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) [الشّورى : ٤٢ /
٥٢] ، وأما