الصفحه ٨٦١ : : وقل أيها النّبي : لست أدري أقرب العذاب الذي يعدكم الله به
، فما أدري أقريب وقت العذاب أم بعيد ، وهل
الصفحه ٨٦٥ : بعبادته ،
والتماس ما عنده إذا فرغت من أشغالك وحوائجك الدنيوية. (وَتَبَتَّلْ) معناه : انقطع من كل شيء إلا
الصفحه ٩٢٤ : تعالى
نبيه عليهالسلام بقوله : (فِيمَ أَنْتَ مِنْ
ذِكْراها) (٤٣) أي في أي شيء
أنت من ذكر تحديدها ووقتها
الصفحه ٩٥٤ :
فأخبرهم أيها
النبي بما أعد الله لهم من عذاب مؤلم ، واستعمل تعبير البشارة بدلا عن الخبر
بالعذاب
الصفحه ٩٩٢ : بيده ونسهله للحال الصعبة التي لا تنتج إلا شرا ، حتى
تتعسر عليه أسباب الخير والصلاح ، ويضعف عن فعلها
الصفحه ١٠٠٢ : أهدي للنبي صلىاللهعليهوسلم سل تين ، فأكل منه ، وقال : «لو قلت : إن فاكهة نزلت من
الجنة قلت : هذه
الصفحه ١٠٢٩ : وغيرهم : أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «يقول ابن آدم : مالي مالي ، وهل لك من مالك إلا ما
أكلت فأفنيت
الصفحه ٧١ : النّبي صلىاللهعليهوسلم في قوله تعالى : (إِلَّا الْعالِمُونَ) : «العاقل : من عقل عن الله تعالى ، وعمل
الصفحه ٨١ : طاعة الله على كل شيء.
نزلت هذه الآية : (وَكَأَيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ) كما روى ابن عباس : أن النّبي
الصفحه ١١٥ : صلىاللهعليهوسلم : «ما من رجل يزور قبر أخيه ، ويجلس عنده إلا استأنس به ،
وردّ عليه حتى يقوم».
وقد ثبت أن النبي
الصفحه ١١٩ :
وإذا كان هذا
الخطاب بالصبر موجها للنبي صلىاللهعليهوسلم ، فإن المراد به أمته ، فعلى الأمة أن
الصفحه ١٣٢ : على
ذم رفع الصوت من غير حاجة ، لأن التشبيه بصوت الحمار يقتضي غاية الذم. وأكد النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣٧ :
بَعْثُكُمْ إِلاَّ كَنَفْسٍ واحِدَةٍ إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ (٢٨))
(١) [لقمان : ٣١ / ٢٥
ـ ٢٨].
الدليل
الصفحه ١٤١ : الوجود خاضع له.
ودليل آخر ، ألم
تعلم أيها النبي أيضا وكل مخاطب أن الله سخر البحر لتجري السفن فيه بأمره
الصفحه ١٤٦ : الله
وعذابه ، إن كفروا وعصوا ، ولم يأتهم منذر سابق من قبل النبي محمد صلىاللهعليهوسلم ، لعلهم يهتدون