الصفحه ٨٥٤ : أنه لا بعث ولا جزاء ، أو أنه لن يبعث الله
بعد هذه المدة رسولا يدعو إلى التوحيد والإيمان بالله ورسله
الصفحه ٨٨٩ : تحملاه ، واجتمع عليه أمران :
الناس يجهّزون
جسده ، والملائكة يجهّزون روحه.
وتساق الأرواح بعد
قبضها من
الصفحه ٨٩١ : ) عدل أركانه وأحكم أمره ، وأكمل نشأته ، وجعل من المني بعد
تخليقه صنفي الإنسان : الرجل والمرأة. وهذا
الصفحه ٨٩٣ : والشّر ، وبالتكاليف
الشرعية ، بعد البلوغ ، وزودناه بطاقات الفهم والوعي والإدراك وهي السمع والبصر ،
ليتمكن
الصفحه ٩٠٥ : الثلاث في الآفاق بعد نعمة تكوين الأنفس وهي : ألم نجعل الأرض ضامّة
للأحياء على ظهرها في منازلهم ، والأموات
الصفحه ٩١٠ : ، وشاكّ ومثبت : وهو يوم البعث من القبور بعد الموت.
والمراد من الاستفهام : تفخيم الأمر وتعظيمه. وقوله تعالى
الصفحه ٩١٢ : السماء ، وتسيير الجبال عن أماكنها وصيرورتها هباء منبثا كالهواء. وليس بعد
الموت والقيامة إلا أحد شيئين
الصفحه ٩١٧ : أخرى. وإنما تصير الحيوانات ترابا بعد الاقتصاص من بعضها لبعض.
وهاتان الآيتان
الأخيرتان تدلان على أن
الصفحه ٩٣٣ : بعضها لبعض ، يقتص للجمّاء من القرناء ، وإذا البحار
أوقدت بالبراكين والزلازل ، فصارت نارا تضطرم ، بعد أن
الصفحه ٩٣٩ : ، ويجازى عليه.
إذا انشقت السماء وتصدعت ، وتساقطت الكواكب وتناثرت بعدها ، وشققت جوانب البحار
فصارت بحرا
الصفحه ٩٤٩ : .
(٧) هلاكا وموتا.
(٨) يصطلي حر جهنم.
(٩) فرحا فرح بطر
وتكبر وترف.
(١٠) يرجع إلى الله.
(١١) جواب بعد
الصفحه ٩٥١ : بأنه لا يرجع إلى الله تعالى ، ولا يبعث للحساب والعقاب ، ولا
يعاد بعد الموت.
الصفحه ٩٦٢ : ، وإخبار بأن الله
تعالى هو خالق الإنسان من العدم ، والقادر على البدء والإنشاء ، قادر على الإعادة
بعد الموت
الصفحه ٩٧٣ : ، وتؤكل بعد الذبح ، وينتفع بأوبارها ، وألبانها ، وجلودها ، وتصبر
على الجوع والعطش.
ودليل آخر هو :
ألا
الصفحه ٩٧٩ : للحلال
وبعد عن الحرام.
واستعدوا ليوم
الحساب والفصل بين الخلائق ، حيث تدك ، أي تكسر الأرض وتتحرك تحركا