الصفحه ٣٩٤ : أخبر الله
تعالى عن حالة بعض أولئك المعذبين الذين آمنوا بعد تلبّس العذاب بهم فلم ينفعهم
ذلك. إنهم حينما
الصفحه ٤٢٧ :
تفسير سورة الشورى
القرآن وحي الله تعالى
الوحي الإلهي
المنزل : له بداية ونهاية ، بدأ بعد خلق
الصفحه ٤٢٨ : بالبعث واليوم الآخر ، وما فيه من حساب وعقاب ،
وثواب وجزاء ، والتخلق بمكارم الأخلاق ، والبعد عن الرذائل
الصفحه ٤٣٧ : حجة المجادلين في دين الله ، وهم الذين يخاصمون في دين الله بعد
استجابة الناس له ، ودخولهم فيه ، حجتهم
الصفحه ٤٤٠ : مكية ، ولم يكن
بين علي وفاطمة زواج إلا بعد بدر ، من السنة الثانية من الهجرة
الصفحه ٤٤١ : بَصِيرٌ (٢٧) وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ
الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ ما قَنَطُوا وَيَنْشُرُ رَحْمَتَهُ وَهُوَ
الصفحه ٤٤٤ : الإيمان
بالله إلها واحدا ، والتوكل عليه بعد اتخاذ الأسباب ، واجتناب الكبائر من الذنوب
والعفو عند المقدرة
الصفحه ٤٤٨ : آيات كريمة تصور لنا هذا
الموقف المخزي :
(وَمَنْ يُضْلِلِ اللهُ
فَما لَهُ مِنْ وَلِيٍّ مِنْ بَعْدِهِ
الصفحه ٤٥١ : واليوم الآخر ، من قبل مجيء يوم يكون كلمح البصر ، لا ملجأ ولا منجى
لأحد فيه ، ولا يردّ أحد بعده إلى عمل
الصفحه ٤٦٤ : ولا طاعة لكم ، وإنا
جاحدون منكرون ما أرسلتم به.
فلم يكن بعد
الإصرار على الكفر إلا أن انتقم الله من
الصفحه ٥٠٦ : وَخَتَمَ عَلى سَمْعِهِ
وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلى بَصَرِهِ غِشاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللهِ أَفَلا
الصفحه ٥١٠ : ،
ولسنا بمتحققين أن القيامة آتية ، أي إن نظن بعد قبول خبركم إلا ظنا ضعيفا ، ولا
يعطينا يقينا.
وظهر لهم
الصفحه ٥١٥ : والأوربية ، بعد عودتهم لبلادهم ، كما هو مشاهد ومعروف.
الصفحه ٥١٧ : ما قلت ، فآمن هذا الشاهد : وهو عبد الله بن سلام الذي أسلم بعد الهجرة ، ثم
تكبرتم عن الإيمان به ، فقد
الصفحه ٥٣٠ : القاطعة مسألة المعاد بعد الموت ، لأن المشركين الوثنيين كانوا ينكرونها ،
وذلك في مناسبات مختلفة ، ومنها في