الصفحه ٧٠٥ : أمورهم
الدينية والدنيوية.
وخلقنا الحديد
وبقية المعادن ، وجعلناه رادعا لمن أبى الحق وعانده بعد قيام
الصفحه ٧٠٧ : يدلّ على أن الانحراف عن جادة الحق ، كان بعد التمكّن من
معرفته.
ثم أتبعنا بعدهم
في الزمان رسلنا
الصفحه ٧٦١ : ، وثقة بصدق محمد صلىاللهعليهوسلم.
ثم توعّدهم الله
تعالى بالموت الذي لا محيد لهم عنه ، ثم بما بعده من
الصفحه ٨٠١ : إلى العمل. وقوله : (لِيَبْلُوَكُمْ) أي ليختبركم في حال الحياة ، ويجازيكم بعد الموت.
ـ ومن مظاهر
الصفحه ٨٠٢ : لرجم الشياطين ، وهيّأنا أو أعددنا للشياطين في الآخرة بعد الإحراق في
الدنيا بالشهب المنقصة عذاب النار
الصفحه ٨٠٦ : دعوا عليه بالهلاك ، وإعذاره حين
طالبوا بتعيين وقت العذاب الذي خوّفهم به ، كما في هذه الآيات وما بعدها
الصفحه ٨٣١ : بعدها ،
أي ليتها لم يكن بعدها رجوع ولا حياة ، فهو يتمنى دوام الموت وعدم البعث ، لما شاهد
من سوء عمله
الصفحه ٨٤١ : وجاه ، ولا يكتمونها
ولا يغيرونها. ولا يكون أداء الشهادة في حقوق العباد إلا بعد طلب لأداء الشهادة ،
أما
الصفحه ٨٧١ : مما أبقيتموه لأنفسكم في الدنيا ، ومما تؤخّرونه إلى وقت الموت
، أو توصون به ، لإخراجه من التركة بعد
الصفحه ٨٨٣ :
القيامة.
وجواب القسم محذوف
، لدلالة ما بعده عليه. والقسم بالشيء إشارة لتعظيمه وتفخيمه. والنفس في الآية
الصفحه ٩٠٦ : ) فَبِأَيِّ حَدِيثٍ
بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ (٥٠))
(١) (٢) (٣) [المرسلات : ٧٧ /
٢٩ ـ ٥٠].
هذه تهديدات
متوالية
الصفحه ٩٣٤ :
: (عَلِمَتْ نَفْسٌ ما
أَحْضَرَتْ) (١٤).
هذه أوائل مفاجات
البعث ، ذكرت بعد مقدماته. وجاء هذا التفصيل ، لتفصيل
الصفحه ٩٥٢ : الانشقاق : الشفق
الأحمر بعد الغروب ، والليل ، والقمر ، على أن هذا اليوم كائن لا محالة ، وأن
الناس يتعرضون
الصفحه ١٠٠١ :
السافلين بسبب كفرهم ، باستثناء المؤمنين الذين يعملون الصالحات ، فلهم الثواب
الكبير ، وليس لأحد بعد إقامة
الصفحه ٨ : ، فكانت عاقبة أمره
والتقاطه أن يصير موسى عليهالسلام بعد النّبوة والكهولة عدوّا لهم