الصفحه ٨٣ :
الجدبة بعد جفافها
ويبسها ، فتصبح متحرّكة نضرة بالنبات الأخضر ، لأجابوك بأن الله تعالى هو الفاعل
الصفحه ٨٨ : ) [البقرة : ٢ / ٢٤٩].
وقوله تعالى : (لِلَّهِ الْأَمْرُ
مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ) إخبار بانفراد الله بالقدرة
الصفحه ١٦٩ :
الأعمال ، بسبب
عداوتهم للنبي عليه الصلاة والسلام ، ومحاولاتهم التخلص منه ، بالقتل أو غيره.
وكفى
الصفحه ٢٠٦ : صلىاللهعليهوسلم ، فقال : يا نبي الله ، إن سبأ قوم كان لهم في الجاهلية عز
، وإني أخشى أن يرتدوا عن الإسلام
الصفحه ٢٠٩ : ))
(١) [سبأ : ٣٤ / ٢٢ ـ ٣٠].
قل أيها النبي
للمشركين القرشيين وأمثالهم : نادوا آلهتكم المزعومة من الأصنام
الصفحه ٢٧١ :
وهذه الآية نزلت
في ركانة ، وهو مكي مشرك ، صارعه النبي ثلاث مرات على أن يؤمن ، فصرعه ، ولم يؤمن
الصفحه ٢٨٨ : والطاعة من
النبيين الرسولين موسى وهارون نجزي بالخلاص من الشدائد والمحن كل من أحسن عمله ،
فأطاع الله وانقاد
الصفحه ٢٩٥ : : (وَإِنَّا لَنَحْنُ
الصَّافُّونَ) (١٦٥) فأمرهم
النبي صلىاللهعليهوسلم أن يصفّوا.
ثم أورد الله
تعالى ما
الصفحه ٣٣٣ : الهجرة إلى أرض الحبشة.
ثم أمر الله تعالى
بعد الأمر بالتقوى بالإخلاص في العبادة والطاعة ، فقل أيها النبي
الصفحه ٣٤٧ : المشركون
من دون الله آلهة شفعاء تشفع لهم عند الله؟ لا ينبغي لهم ذلك ، وقل لهم أيها النبي
للرد عليهم : كيف
الصفحه ٣٧١ : ، وتحذير رهيب على أقوالهم
وأفعالهم.
ثم أنذر الله
تعالى الكافرين ، وخوّفهم من عقاب الدنيا ، بعد أن حذّرهم
الصفحه ٣٨٦ : الآيات الآتية بعدها سبب
النهي : وهو البينات التي جاءت النبي صلىاللهعليهوسلم من ربه ، من دلائل الآفاق
الصفحه ٣٨٨ : ، لأن كل مخلوق من
المني ناشئ من الدم ، والدم من الغذاء ، والغذاء من النبات ، والنبات من الماء
والتراب
الصفحه ٤٠٥ : نبيه
محمدا صلىاللهعليهوسلم بما معناه : فإن يصبر أعداء الله ، لم ينفعهم الصبر ، وإن
لم يصبروا ، فهم
الصفحه ٥٢٥ : ))
(١) (٢) (٣) (٤) (٥) (٦) (٧) [الأحقاف : ٤٦ /
٢١ ـ ٢٨].
أمر الله تعالى
نبيه صلىاللهعليهوسلم بذكر قصة هود عليهالسلام مع قومه عاد