الصفحه ٣٥٨ : النبي حين ينفخ
إسرافيل في الصور للإماتة ، والصور قرن أو بوق ، فيخرّ ميتا جميع أهل السماوات
والأرض ، إلا
الصفحه ٤٣٢ :
ليست إلى النبي صلىاللهعليهوسلم ولا بيده ، وإنما ذلك إلى الله تعالى ، وذلكم الحاكم بهذا
الحكم
الصفحه ٤٦٠ : الإنسان ، فأحيا به الأرض الميتة ، وأخرج منها النبات ، وكما أحيا
الله الأرض بعد موتها ، يحيي الأجساد يوم
الصفحه ٦٨٥ : مغرمون. والمغرم : الذي ذهب ماله بغير عوض ، أو إننا
لهالكون هلاك أرزاقنا.
وبعد المأكول يكون
المشروب
الصفحه ٧٠٢ : التقوى ، وكل ما فيها عرض زائل يخدع السّذج والبسطاء ، وما هي إلا كمثل مطر
، أعجب الزّراع النبات الحاصل به
الصفحه ٧٥٨ : دينه جماعة آخرين : وهم من دخل في الإسلام بعد الصحابة إلى يوم القيامة ،
وهم لم يلحقوا بالصحب الكرام في
الصفحه ٩٦٣ :
المعنى : أقسم
بالسماء البديعة ، والكوكب المنير البادي ليلا ، وما أعلمك ما حقيقته أيها النبي؟
إنه
الصفحه ١٠١٣ : الحاسم والقول الفصل في أمور أربعة : وهي علة إنزال القرآن وهو التكليف ،
وبيان أن ما جاء به النبي هو الحق
الصفحه ٩٥ : ونبات ،
وحيوان ، ويسبح الإنسان الله وينزهه أيضا في وقت العشي أو العشاء ، وهو شدة الظلام
، وفي وسط النهار
الصفحه ٢١٤ : يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ (٣٩))
(١) [سبأ : ٣٤ / ٣٤ ـ ٣٩].
نزلت الآية الأولى
وما بعدها فيما
الصفحه ٢٣٩ :
الآية الأولى : (وَالَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ) تثبيت من الله تعالى لأمر نبيه وبيان لمنزلة القرآن
الصفحه ٣٩١ : القاطعة. ثم آنس
الله تعالى نبيه محمدا صلىاللهعليهوسلم ووعده بالنصر بقوله : (فَاصْبِرْ إِنَّ
وَعْدَ
الصفحه ٤٣٠ : من المطر والنبات وغيرهما ، والرازق لمن
يشاء ، والمنعم بالحياة الزوجية ، وبتسخير الأنعام المزدوجة
الصفحه ٤٥٦ : في الملذات والإنكار والتكذيب ، عاكفين على الشرك ، وحذرهم من تكذيب النبي صلىاللهعليهوسلم ، كما فعل
الصفحه ٥٤٩ : الكفر والمعاصي ، وتآمرهم مع أعداء الله ، على معاداة
النبي صلىاللهعليهوسلم ، وكراهيتهم ما يرضي الله من