الصفحه ٨٢٣ : حذر هلاك إلى حذر ، وذلك كما في آية أخرى ، مثل قول الله
تعالى : (إِنَّما
يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ
الصفحه ٨٣٠ : الله قادر على خلق كل شيء ، لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء.
وقوله تعالى : (فَمِنْهُمْ مَنْ) تذكير
الصفحه ٨٣٢ : :
(إِنَّما كانَ قَوْلَ
الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ
الصفحه ٨٣٤ : ء في آيات أخرى مثل قوله تعالى : (فَإِنَّما عَلَيْكَ
الْبَلاغُ وَعَلَيْنَا الْحِسابُ) [الرعد : ١٣ / ٤٠
الصفحه ٨٣٦ : الألم. وقوله تعالى :
(لَعَلَّكُمْ
تُرْحَمُونَ) أي في حقكم ومعتقدكم ، وإطاعة الرسول عامة لجميع الطاعات
الصفحه ٨٥٨ : هذه التطلعات في قول الله
تعالى :
(وَما أَرْسَلْنا
قَبْلَكَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ إِلاَّ إِنَّهُمْ
الصفحه ٨٦٠ :
بلغ أقصى الغاية ،
فهم لم يجسروا على هذا القول إلا لأنهم بلغوا غاية الاستكبار وأقصى العتو. وقوله
الصفحه ٨٦١ : حراما محرّما ، أو يقول الكفرة المجرمون هذا القول كما تقول العرب ذلك إذا
كرهوا شيئا. والراجح أن هذا من
الصفحه ٩١٩ : على السواء في الأخذ والعطاء. وزنوا بالميزان
العادل السّوي. وهذا هو معنى تطفيف الكيل والميزان ، في قوله
الصفحه ٩٣٨ : ومرتبته ، حتى لا يتخلّف أحد منهم ، وهذا معنى قوله
تعالى : (فَهُمْ يُوزَعُونَ) من الوزع ، أي الكفّ والمنع
الصفحه ٩٦٢ : الاستقامة. قال الله تعالى مبينا بعض علامات القيامة
التي هي بمثابة الإنذارات :
(وَإِذا وَقَعَ
الْقَوْلُ
الصفحه ٩ : وتفرده بالخلق ، كما في قوله تعالى : (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ
لَيَقُولُنَّ اللهُ) [الزخرف
الصفحه ١١ : الحكمة البالغة ، ولم
يخلقه عبثا بل لحكمة وفائدة ، فمعنى قوله تعالى : (ما خَلَقَ اللهُ
ذلِكَ إِلَّا
الصفحه ١٤ : والتتمة له. أخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة في
قوله تعالى : (يَهْدِيهِمْ
رَبُّهُمْ
الصفحه ٢٨ : قوله تعالى : (اعْلَمُوا أَنَّمَا
الْحَياةُ الدُّنْيا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفاخُرٌ بَيْنَكُمْ