الصفحه ٤٣٨ : نعمة الله تعالى.
وقوله سبحانه : (وَكانَ الْإِنْسانُ كَفُوراً) أي جنس الإنسان ، فكل واحد لا يكاد يؤدي
الصفحه ٤٤١ :
الملائكة بأدلة
أخرى من الشرع ، والظاهر تفضيل الملائكة ، فإن قوله تعالى : (عَلى كَثِيرٍ مِمَّنْ
الصفحه ٤٦٥ : الله
تعالى ، وعين باتت تحرس في سبيل الله تعالى».
وقوله سبحانه : (وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعاً) أي يزيدهم
الصفحه ٤٨٦ : قوله سبحانه : (وَاتْلُ ما أُوحِيَ
إِلَيْكَ مِنْ كِتابِ رَبِّكَ ..) الآية.
أي اتبع أيها
النبي في جميع
الصفحه ٤٩٧ : . ورجح
الطبري والقرطبي ما قاله ابن عباس في رواية ثالثة : الباقيات الصالحات : كل عمل
صالح من قول أو فعل
الصفحه ٥٠٢ : ،
وآدم من تراب ، وسبب عصيان إبليس أنه كان من عنصر الجن ، فلم يعمل مثلما عملوا ،
وقوله سبحانه
الصفحه ٥٣١ :
لأن الله أحيا به
الناس بالتدين. وقوله تعالى : (لَمْ نَجْعَلْ لَهُ
مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا) معناه في
الصفحه ٥٣٢ : بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكارِ (٤١)) [آل عمران : ٣ /
٤١].
وقوله تعالى : «ألا
تكلم الناس ثلاث ليال سويا» معناه
الصفحه ٥٤٣ : نفي
الزنا عنها ، إذ لو كانت زانية لما كان الرسول المعظم مأمورا بتعظيمها. وقوله : (بوالدتي)
بيان لأنه
الصفحه ٥٦٥ : ، في قوله تعالى :
(أَيُّ الْفَرِيقَيْنِ)
وزعيم هذه المقالة
: هو النضر بن الحارث وأشباهه من قريش
الصفحه ٥٧١ : الاعتقاد والقول والعمل ، وكان في الدنيا هاديا
مصلحا. أما شفاعة الآلهة المزعومة : فهي مجرد أمنيات زائفة
الصفحه ٥٧٧ : بَيْنَهُما وَما
تَحْتَ الثَّرى (٦) وَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ
وَأَخْفى (٧) اللهُ
الصفحه ٦١٨ : ، أو
ينحرفوا عنه ، بل يسرعون إليه.
وسكتت الأصوات
رهبة وخشية ، وإنصاتا ، لسماع قول الله تعالى ، فلا
الصفحه ٦٤٠ :
مساوئ القول بتعدد الآلهة
إن أخطر آفة أصيب
بها العقل البشري : هي القول بتعدد الآلهة ، فهي فضلا
الصفحه ٦٤٥ : . والتصاق الأرض بالسماء في كتلة نارية واحدة
هي نظرية السديم المعروفة عند العلماء. وقوله سبحانه : (أَوَلَمْ