الصفحه ٥٩ : كالإعانة والنّصرة؟! والولد جزء مما هو غني عنه ، كما
في قوله تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
أَنْتُمُ
الصفحه ٦٦ : أمام الناس ، بما يفوقه من المعجزة التي هي آية خارقة للعادة ، تفوق السحر
وأشكاله المختلفة. وقوله سبحانه
الصفحه ٧١ : .
واللام في قوله
تعالى : (رَبَّنا لِيُضِلُّوا
عَنْ سَبِيلِكَ) تسمى لام العاقبة والصيرورة ، أي إن النعمة آلت
الصفحه ٨٨ : الديني الأعظم من خلق
الإنسان كما في قوله تعالى : (وَما خَلَقْتُ
الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ
الصفحه ٩٠ : أعدائه. وقوله تعالى
: (إِلَى اللهِ
مَرْجِعُكُمْ) يفيد الحصر ، يعني أن مرجعنا إلى الله ، لا إلى غيره
الصفحه ١١٥ :
المؤمنين إلى يوم
القيامة. وقوله تعالى : (مِمَّنْ مَعَكَ) تعني ذرّية من معك ومن نسلهم. وقوله
الصفحه ١١٨ :
فأجابه القوم
بمطالب أربعة : وهي تقديم البيّنة على صدق قوله ، والإصرار على عبادة الأصنام
الآلهة
الصفحه ١٢٢ : غيره ، وأقام لهم
دليلين على توحيد الإله :
الدليل الأول ـ قوله
: (هُوَ أَنْشَأَكُمْ
مِنَ الْأَرْضِ) أي
الصفحه ١٤٤ : ].
ثم وصف الله
المهابة يوم القيامة ، وذهاب العقل ، وهول القيامة ، وذلك في قوله سبحانه : يوم
يأتي يوم
الصفحه ١٤٧ : هود وأخواتها» فقال له بعض العلماء : فما
الذي شيّبك من هود؟ قال له : قوله تعالى : (فَاسْتَقِمْ كَما
الصفحه ١٤٩ :
وهي الصبح ،
والظهر والعصر ، وقوله تعالى : (وَزُلَفاً مِنَ
اللَّيْلِ) يشمل صلاتي المغرب والعشا
الصفحه ١٧٦ : ، فيشركون بالله إلها آخر ، ولا
يقدّرون نعمة إرسال الرّسل إليهم ، فمعنى قوله : (لا يَشْكُرُونَ) أي الشكر
الصفحه ١٨٣ :
تابوا وأنابوا إلى الله.
هذا قول جمهور
المفسّرين ، ويرى بعضهم أن هذا من قول يوسف عليهالسلام ، لتذكّره
الصفحه ٢٤٤ : ، وعلينا حسابهم ومجازاتهم على ما
قدموا من خير أو شرّ. وقوله سبحانه : (وَإِنْ ما
نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي
الصفحه ٢٧٧ : تام ، حيث يجازى كل شخص بما يليق بعمله وكسبه من خير أو
شرّ ، كما في قوله تعالى : (لِيَجْزِيَ الَّذِينَ