الصفحه ٧٩٩ : ء. ويدل على ذلك قوله
تعالى : (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
النِّساءِ) [النساء : ٤ / ٢٤].
والمحصنات في هذا الموضع
الصفحه ٨٠١ : في يمينه الخامسة ، لأنه مفتر مباهت بالقول ، فأبعد باللعنة ، وجعل
الغضب الذي هو أشد على المرأة التي
الصفحه ٨٤٩ : ، وقول باطل مكذوب مفترىّ على ربهم ، وهذا أشبه بمنطق
الصبية الذين يعجزون عن مقاومة الشيء ، فيصفونه بأنه
الصفحه ٨٥٧ : لَهُمْ أَعْداءً وَكانُوا
بِعِبادَتِهِمْ كافِرِينَ (٦)) [الأحقاف : ٤٦ / ٥
ـ ٦].
وقوله تعالى : (فَما
الصفحه ٨٨٨ : العبودية والغلبة عنهم ، والثاني
: أن يؤمن فرعون ويهتدي مع قومه.
وقوله تعالى : (إِنَّا مَعَكُمْ
الصفحه ٩٠٢ : كذباته الثّلاث : وهي قوله للملك : «هي أختي» في
شأن سارّة ، وقوله : (إِنِّي سَقِيمٌ) [الصّافّات : ٣٧ /
٨٩
الصفحه ٦ : عليها ،
أو تلك آيات السورة الحكيمة ، التي أحكمها الله وبيّنها لعباده ، وقوله تعالى : (تِلْكَ) بمعنى (هذه
الصفحه ٧ : النعيم ، وأجرا حسنا بما قدموا. والأعمال الصالحة : هي صلاتهم وصومهم
وصدقهم في القول والفعل وتسبيحهم
الصفحه ١٦ : نزلت بمناسبة قوله تعالى واصفا طيش المشركين : (اللهُمَّ إِنْ كانَ هذا هُوَ الْحَقَّ
مِنْ عِنْدِكَ
الصفحه ١٧ : في النفس والمال والأحبّة ، وقيل :
هو مختصّ برزايا البدن : الهزال والمرض.
وقوله : (مَرَّ كَأَنْ لَمْ
الصفحه ١٨ : ، تشمل الأولين والآخرين. وهذا منهاج الله تعالى في قرآنه كما حكى في
آيات كثيرة ، منها قوله سبحانه
الصفحه ١٩ : صدق الرّسل ، فلم يؤمنوا بهم وعارضوهم وقاوموهم ، وقوله تعالى : (وَما كانُوا لِيُؤْمِنُوا) إخبار عن قسوة
الصفحه ٤٠ :
هذا نفي قول من
قال من قريش : «إن محمدا يفتري القرآن ، وينسبه إلى الله تعالى» وهو تشنيع لقولهم
الصفحه ٤١ :
ثم جاء الكلام
بصيغة الاستفهام والإضراب عن الكلام السابق في قوله تعالى : (أَمْ يَقُولُونَ
الصفحه ٥٤ :
اللوح المحفوظ ، الذي كتب فيه مقادير الموجودات كلها. وقوله سبحانه : (مِثْقالِ ذَرَّةٍ) جعله الله مثالا