الصفحه ٣٦٩ : ، فزالت همومها عنهم
، فإن انضاف إلى هذا مال حلال ، وصحة ، أو قناعة ، فذلك كمال. فيكون قوله تعالى
الصفحه ٤٠٢ :
الْقَوْلُ فَدَمَّرْناها تَدْمِيراً (١٦) وَكَمْ أَهْلَكْنا مِنَ الْقُرُونِ مِنْ
بَعْدِ نُوحٍ وَكَفى بِرَبِّكَ
الصفحه ٤٦٤ : على مهل وتطاول في المدّة وتأن أو ترسّل في
التلاوة ، ونزلناه إليك تنزيلا ، أي شيئا بعد شيء ، وقوله
الصفحه ٤٨٤ :
، للتعقيب على القولين بقوله سبحانه : (رَجْماً بِالْغَيْبِ).
وقال جماعة آخرون
: إنهم سبعة وثامنهم كلبهم
الصفحه ٥٤٤ : اختلف الناس في شأنهم عيسى عليهالسلام ، وها هو القول الحق فيه ، من غير خروج على الواقع
والمألوف ، ويتبين
الصفحه ٥٥٠ : .
وقول إبراهيم عن
ربه : (إِنَّهُ كانَ بِي
حَفِيًّا) شكر من إبراهيم عليهالسلام لنعم الله تعالى عليه.
ثم
الصفحه ٥٦١ : تعالى نفى النسيان عن نفسه مطلقا ، أما الترك فلا ينتفي مطلقا ، ألا ترى قوله
تبارك وتعالى : (وَتَرَكَهُمْ
الصفحه ٦٣٣ : ، لاهون معرضون عن التأهب للحساب ، والتفكر في
الآخرة ، وقوله تعالى : (اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ
حِسابُهُمْ) عام
الصفحه ٦٨٧ : عَمَّا يُشْرِكُونَ (٦٧)) [الزمر : ٣٩ / ٦٧].
أما تبدل السماوات
والأرض ، فجاء الخبر عنه في قوله سبحانه
الصفحه ٦٩٣ : : (وَجادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) [النحل : ١٦ / ١٢٥].
وأما المجادلة بالباطل : فهي المرادة من قوله تعالى
الصفحه ٧١٠ :
والتفث في قوله
تعالى : (ثُمَّ لْيَقْضُوا
تَفَثَهُمْ) : ما يفعله المحرم عند حلّه ، من تقصير شعره
الصفحه ٧١٤ : آتاهم الله من طيب الرزق ،
على الأهل والقرابة وأهل الحاجة ، مع إحسان في القول ، ومحافظة على حدود الله
الصفحه ٧٤٢ : في قوله
سبحانه : (هُوَ سَمَّاكُمُ
الْمُسْلِمِينَ) يعود إلى الله تعالى ، بدليل قوله : (وَفِي هذا) أي
الصفحه ٧٥٤ : من آمن معك
، إلا من سبق عليه القول من الله بالهلاك : وهم الذين لم يؤمنوا به من أهله ،
كابنه وزوجته
الصفحه ٧٧٦ : ].
وقوله تعالى : (وَلَقَدْ أَخَذْناهُمْ بِالْعَذابِ) هو الجوع والجدب الذي نزل بهم ، حتى أكلوا الجلود وما