الصفحه ٦٥٩ :
التي كانت على صورة إنسان ، والتي أنتم مقيمون على عبادتها وتعظيمها؟ وفي هذا
القول تنبيه إلى ضرورة التأمل
الصفحه ٧١٥ : النعم على البشر ، لذا
يطلب تعظيم الله حين ذبحها والتسمية عليها ، والأكل منها ، سواء الذابح والمسكين
الصفحه ٧١٦ :
الآخرة ، ونفع
عظيم بلحومها للفقراء في الدنيا وبالركوب عليها ، وأخذ لبنها. فقوله : (لَكُمْ فِيها
الصفحه ٧٨٩ :
وميزان الحساب
واضح ، فمن رجحت حسناته على سيئاته ، ولو بحسنة واحدة ، فأولئك الذين فازوا
بالمطلوب
الصفحه ٨٠٨ :
اللهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِمْ ما تَرَكَ عَلَيْها مِنْ دَابَّةٍ) [النحل : ١٦ / ٦١].
ومن فضل الله
تعالى
الصفحه ٨٩٣ : .
٢ ، ٣ ـ وإنه يريد
إخراجكم من بلادكم ، والتّغلب عليكم بسحره ، وإثارته الفرقة بينكم ، فأشيروا علي
ماذا أصنع به
الصفحه ٩٢٨ :
صراع الباطل ، وبقائه أمرا ثابتا خالدا على ممرّ الزمان. وبالمناسبة أبان الله
تعالى دور الشياطين في أخيلة
الصفحه ٩٣٨ :
يجمعون بترتيب ونظام ، بأن يوقف أولهم ليلحق بهم آخرهم ، ويردّ أولهم على آخرهم ،
لئلا يتقدم أحد عن منزلته
الصفحه ١٠ : محسوس أو ملموس أو مشاهد إلا ويدل دلالة قاطعة على قدرة الله تعالى الخارقة
والزائدة على أية قدرة ، لأن
الصفحه ٢٢ :
فلا أحد في البشر
أظلم من رجلين : أحدهما ـ من افترى على الله الكذب بنسبة الشّريك أو الولد لله ،
أو
الصفحه ٦٦ :
أراد فرعون بكل
إصرار وعناد التمويه على الناس وصدّهم عن اتّباع موسى ، ومعارضة ما جاء به
الصفحه ٨٦ :
اهتدائه واتّباعه على ذاته ، ويجد خير رشده في مصيره وآخرته ؛ لأنه يوجب لها رحمة
الله ويدفع عذابه.
ومن ضلّ
الصفحه ١١٧ : ، ما لكم من إله غيره ، هو
الخالق والرّزاق ، وما أنتم إلا مفترون على الله الكذب باتّخاذ الشّركاء لله
الصفحه ١٢٢ : مساق إيراد القصة
هنا ذكر دليلين على وجود الله ووحدانيته : هما الإنشاء من الأرض ، والاستعمار فيها
، أي
الصفحه ١٤٧ :
والمعنى : فالزم
وثابر يا محمد ومن آمن معك على طريق الاستقامة في الاعتقاد والأعمال ، وتطبيق
أوامر