الصفحه ١٠٥ :
عماذا أفعل إن كنت
على يقين وحجة ظاهرة فيما جئتكم به من ربّي ، وآتاني رحمة من عنده وهي النّبوة
الصفحه ١١٠ : : (فَفَتَحْنا أَبْوابَ
السَّماءِ بِماءٍ مُنْهَمِرٍ (١١) وَفَجَّرْنَا الْأَرْضَ عُيُوناً فَالْتَقَى
الْماءُ عَلى
الصفحه ١٣٦ :
واطلبوا المغفرة
من ربّكم على سالف الذنوب من عبادة الأوثان وبخس المكيال والميزان ، ثم توبوا إليه
الصفحه ١٥٤ :
وَذِكْرى
لِلْمُؤْمِنِينَ (١٢٠) وَقُلْ لِلَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ اعْمَلُوا عَلى
مَكانَتِكُمْ
الصفحه ١٦٠ :
الواقع ، وهو
أربعون سنة أو أكثر ، قال يعقوب لابنه يوسف حين قصّ عليه ما رأى : لا تخبر إخوتك
بما
الصفحه ١٦٢ :
على صدق الرسول
يوسف وغيره ، وموضحة عاقبة البغي عليه وصدق رؤياه وصحة تأويله ، فذلك خبر عجيب
يستحق
الصفحه ٢١٣ :
افتتحت هذه السورة
كسورة البقرة بأحرف هجائية للتّنبيه والتّحدي والدّلالة على إعجاز القرآن المتكوّن
الصفحه ٢٥٢ : نَحْنُ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُكُمْ وَلكِنَّ اللهَ يَمُنُّ عَلى مَنْ يَشاءُ
مِنْ عِبادِهِ وَما كانَ لَنا أَنْ
الصفحه ٣١٤ :
ثم قال الله تعالى
مضيفا نعمة أخرى : (وَعَلَى اللهِ قَصْدُ
السَّبِيلِ) (١) وهذه من أجلّ نعم الله
الصفحه ٣٦٠ : العقارب ، فيفرون منها إلى النار ، فتتبعهم ، حتى تجد حرّ النار ، فترجع.
شهادة نبينا على الأمم وأمته
الصفحه ٤٠٣ :
وكفى بالله خبيرا
بذنوب خلقه ، مطلعا عليها ، يحصي عليهم أعمالهم ومعاصيهم ، فلا يخفى عليه شيء من
الصفحه ٤٧٢ : المعنوية للنبي صلىاللهعليهوسلم
إن المخلصين في
دعوتهم يتحرقون ألما على تباعد الناس عن رسالتهم ، التي هي
الصفحه ٤٧٥ : (١٠) فَضَرَبْنا عَلَى آذانِهِمْ فِي
الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَداً (١١) ثُمَّ بَعَثْناهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ
الصفحه ٥٨٢ :
كالشمس ،
والمعجزات أمور خارقة للعادة ، أحدثها الله على أيدي الأنبياء ، استثناء من خواص
الأشيا
الصفحه ٦٠٣ :
السلام ، وأن
الأمر من عند الله تعالى ، فانكبوا على وجوههم ساجدين لله ، وآمنوا برب موسى
وهارون