الصفحه ٢٥٣ :
للرّسل تعنّتا وعنادا وتبجّحا : إنا كفرنا بما أرسلتم به من الآيات الدالة على صدق
رسالتكم.
فقالت لهم
الصفحه ٢٥٧ :
وقلّة الوعي ،
واتّباع الأهواء والشهوات ، على الرغم من إقامة الأدلة القاطعة على وضوح الرؤية
الصفحه ٣٨٢ :
وعيد على الكذب
والكاذبين ، فإن الذين يختلقون الكذب على الله ، لا يفوزون بخير في الدنيا ولا في
الصفحه ٤٨٢ :
وكما أنمناهم ثم
بعثناهم ، أطلعنا الناس عليهم وعلى أحوالهم ، وهم أولئك الذين تشككوا في قدرة الله
الصفحه ٥١١ :
من علم نافع وعمل
صالح. والرشد : الصواب. فأجابه الخضر : إنك لن تقدر على مصاحبتي ، ولن تطيق صبرا
الصفحه ٥١٢ : فَأَقامَهُ قالَ لَوْ شِئْتَ لاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْراً (٧٧) قالَ
هذا فِراقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ
الصفحه ٦٢٧ : ،
إذا اتعظ به القوم ، وإذا لم يتعظوا فما على أهل الفكر والوعي والإيمان إلا
الإصرار على عقيدتهم ، والصبر
الصفحه ٧٠١ :
الأنبياء دون
البعض الآخر ، والله تعالى عالم بكل هؤلاء ، يفصل بينهم فصلا قائما على العدل يوم
الصفحه ٧٣٦ : ، وحكمه في الاختلاف بين الناس يسير سهل على الله
تعالى ، والسر في إيراد هذه الآية المتعلقة بسعة علم الله
الصفحه ٧٥٧ : ، وغيرها أن يكون السفير أو
الرسول من جنس المرسل إليه ، وليس من جنس آخر فوقه ، حتى يتحقق التفاهم على المهمة
الصفحه ٨١٨ :
وسبب نزول الآية :
أن غلاما لحويطب بن عبد العزّى سأل مولاه الكتابة ، فأبى عليه ، فأنزل الله تعالى
الصفحه ٨٣٠ :
رجلين كالإنسان
والطير ، ومنها ما يمشي على أربع كالأنعام ، والله سبحانه يخلق بقدرته ما يشاء ،
إن
الصفحه ٩١١ :
دنياكم وآخرتكم ولا أطلب منكم على تبليغ رسالتي أجرا أو عوضا ، ولا أطلب جاها ، إن
ثوابي وجزائي على الله
الصفحه ٩٥٢ :
فاستحقّوا من
النّبي محمد خاتم النّبيّين أن يحمد الله تعالى على تلك النعمة ، والسلام على
الأنبيا
الصفحه ٩٤ : يستهزئون به من العذاب قبل وقوعه. وعلى
الجميع أن يعلموا أن وعد الله بالخير كائن حتما ، ووعيده بالجزاء واقع