الصفحه ٨٧٨ : النهار ، لمن أراد أن يتذكر
ما يجب عليه ، ويتفكر في عجائب صنع الله ، ويشكر ربه على نعمه التي لا تعد ولا
الصفحه ٩٠٧ :
وإن ربّك أيها
النّبي محمد الذي أحسن إلى العرب وغيرهم بإرسالك لهم لهدايتهم ، لقادر على
الانتقام
الصفحه ٩٣٥ : .
والأولى أن يراد بمن في النار : من في مكان النار ، ومن حول مكانها ، أي تبارك من
في النور.
(وَسُبْحانَ
الصفحه ٢٠ : قَبْلِهِمْ) [النّور : ٢٤ / ٥٥].
وقد تحقق هذا الوعد على مدى التاريخ الماضي ، ويمكن أن يتحقق مرة أخرى إذا أحسن
الصفحه ٥٥ : ».
ولهم البشارة في
الحياة الدنيا بالنصر والتّمكن في الأرض ، ما داموا على شرع الله ودينه ، يقيمون
الصلاة
الصفحه ٨٥ : فَإِنَّما يَضِلُّ عَلَيْها وَما أَنَا
عَلَيْكُمْ بِوَكِيلٍ (١٠٨) وَاتَّبِعْ ما يُوحى إِلَيْكَ وَاصْبِرْ
الصفحه ٢٤٩ : لأقوامهم ، فيحرصون أشد الحرص على هدايتهم ، وإنقاذهم
وتصحيح عقائدهم وأخلاقهم ، وتقويم طبائعهم وتهذيب نفوسهم
الصفحه ٨٠٢ :
الرحمة تناسب التوبة
وقبولها ، لأن الله أراد الستر على عباده ، بتشريع اللعان بين الزوجين.
وهكذا
الصفحه ٨٠٣ : خَيْراً وَقالُوا هذا إِفْكٌ
مُبِينٌ (١٢) لَوْ لا جاؤُ عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَداءَ فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا
الصفحه ٨٠٩ : جرما عظيما ، وإثما
كبيرا ، يستحقون بموجبه العقاب في الدنيا والآخرة ، وجاء الوعيد على ذلك بمناسبة
قصة
الصفحه ٨٢٧ : الْأَبْصارِ (٤٤))
(١) (٢) (٣) (٤) (٥) [النور : ٢٤ / ٤١
ـ ٤٤].
هذه بعض أدلة وجود
الله وتوحيده وقدرته ، أولها
الصفحه ١٢٦ : تكون هي أساس الحكم هنا ، لأن تواطؤ قبيلة ثمود وأمرهم أشقاها بعقر الناقة دليل
على الإصرار على الكفر
الصفحه ١٥٧ : هادٍ (٢٣)) [الزّمر : ٣٩ / ٢٣].
سمي القرآن قرآنا
؛ لأنه يقرأ ، وهو اسم جنس يقع على القليل والكثير
الصفحه ٢٢١ : ))
(١) (٢) (٣) (٤) (٥) [الرّعد : ١٣ / ١٢
ـ ١٥].
هذه ألوان ملموسة
محسوسة من مظاهر وآثار القدرة الإلهية ، وتنبيه عليها وتذكير بها
الصفحه ٢٢٣ : العالم ، قادر على كل شيء ، واحد لا إله غيره ، ولا سلطان في
السماوات والأرض لأحد سواه. وعلى الرغم من أن