الصفحه ٦٨٨ :
أنزله الله على
داود عليهالسلام ، أو أنه اسم يعم جميع الكتب المنزلة ، لأنه مأخوذ من «زبرت
الكتاب
الصفحه ٢٢٧ :
الطّافي فوق الماء فيزول ويقف على جانبي السّيل وفوق قدور المراجل ، وأما النافع
من الماء والمعدن فيبقى
الصفحه ٢٣٤ : يشكّوا بشيء من أصول الإيمان ، ولم يتبرموا أو يستخطوا
على مراد الله وقدره ، وتلك هي السعادة الحقيقية
الصفحه ٩٣٤ : موسى : هو الاعلام
بالطريق.
فلما وصل إلى موضع
النار بعدت منه ، وكان ذلك نورا من نور الله عزوجل
الصفحه ٨٢٤ : نُوراً فَما
لَهُ مِنْ نُورٍ (٤٠))
(١) (٢) (٣) [النور : ٢٤ / ٣٩
ـ ٤٠].
نزلت الآية في
عتبة بن ربيعة بن
الصفحه ٨٢٩ :
وجود الله ، والتعرف على قدرته.
ضلال المنافقين والكافرين
من العجب الواضح
أن بعض الناس يصرون على
الصفحه ٣٩٢ :
والإنجيل والفرقان
، وقد أخبر الله تعالى في أوائل سورة الإسراء بإنزال التوراة على موسى عليهالسلام
الصفحه ٣٧٤ : قال له : هل كنتم تتهمونه
بالكذب قبل أن يقول ما قال؟ قال : لا ، فقال هرقل : فما كان ليدع الكذب على
الصفحه ٩٢٤ : له : عظني ، فلم يزد على تلاوة هذه
الآية ، فقال ميمون : لقد وعظت فأبلغت.
ثم أبان الله تعالى
قانونه
الصفحه ٩٣٢ :
الحروف يعقبها عادة الكلام عن القرآن ودلالاته ومقاصده. فهذه الآيات المنزلة على
النّبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٥ :
تدبيرا محكما ،
وجزاء عدلا على أفعالكم ، قبل أن تدبروا مكيدة أو خطة لإطفاء نور الإسلام ، وكل آت
الصفحه ٨٣٩ : لهن ، والله سميع لأحاديثهن ، وكلامهن مع الرجال ، عليم
بمقاصدهن ، ولا تخفى عليه خافية من أمورهن.
رفع
الصفحه ٥٢ :
وهذا الخطاب العام
اشتمل على بيان مقاصد أربعة للقرآن الكريم وهي :
١ ـ كونه موعظة
حسنة من عند
الصفحه ٣٢١ : .
أخرج ابن جرير
وابن أبي حاتم عن الربيع بن أنس حديثا نصه : «أيما داع دعا إلى ضلالة ، فاتّبع ،
فإن عليه
الصفحه ٦٤٦ :
الكائنات الحية ، كقوله تعالى : (وَاللهُ خَلَقَ كُلَّ
دَابَّةٍ مِنْ ماءٍ) [النور : ٢٤ / ٤٥].
وهذا يوافق قول